«برشلونة» و«دبي» و«سوهاج».. مدن يفضل الشباب العيش فيها للأبد

«برشلونة» و«دبي» و«سوهاج».. مدن يفضل الشباب العيش فيها للأبد
- التجمع الخامس
- السادس من أكتوبر
- المدن المصرية
- برج إيفل
- حب مصر
- عبد الرحمن
- عبد الله
- كلية الإعلام
- كلية الزراعة
- برشلونة
- باريس
- دبي
- سوهاج
- التجمع الخامس
- السادس من أكتوبر
- المدن المصرية
- برج إيفل
- حب مصر
- عبد الرحمن
- عبد الله
- كلية الإعلام
- كلية الزراعة
- برشلونة
- باريس
- دبي
- سوهاج
الهدوء، الجمال، الرقى، التحضر، الخدمات.. كلها صفات يبحث عنها الكثير فى مدن وأماكن أفضل للعيش فيها للأبد، ومن خلال سؤال طرحته "الوطن" على مجموعة من الشباب استطلعت فيه الآراء حول مدينتهم المفضلة، كانت إجابتهم تدور حول صفات الهدوء والجمال بغض النظر عما إذا كانت المدينة داخل مصر أم خارجها.
اختارت نور عصام الدين الإقامة فى المدن المصرية الراقية، كونها لا تفضل السفر إلى الخارج على الإطلاق، لذا قالت إن التجمع الخامس هي المدينة التي تحب أن تعيش فيها للأبد: "بحب مصر جدا وعمرى ما فكرت فى يوم من الأيام أسافر بره، لأن هنا فيه مدن كتيره جميلة ممكن اختارها أعيش فيها للأبد".
أما عبد الله محمد طالب بالفرقة الثالثة بكلية الإعلام فقال إنه يعشق الهدوء والجمال، ويرى أن برشلونة هى مدينته التى يرغب أن يعيش فيها للأبد، لما تتمتع به من جمال وحدائق وأشجار خضراء مصممة بطريقة مختلفة: "برشلونة دى مكان روعة جداً، للعيش فيه، دى جنة على الأرض".
ولم يأت رأي الشاب العشرينى من فراغ، فقد أقام فترة وجيزة بالمدينة الإسبانية، وأعجب بجمال جوها وأسعارها التى قال إنها مكنته من اقتناء الكثير من الهدايا:"الناس هناك بيساعدوك مش بيستغلوك علشان إنت سايح"، وإلى جانب مدينة برشلونة يحب عبد الله الجونة والغردقة أيضا في مصر.
واتفق عبد الرحمن على مع عبد الله في حبه للمدن الأوروبية، لحبه الشيديد للسياحة والسفر، لكنه اختار مدينة باريس ليعيش فيها للأبد، نظراً لجمالها الساحر والمناظر السياحية التى تتمتع بها: "باريس دى يعنى برج إيفل والشوارع الجميلة، لو عشت فيها هكون ملك".
ويبدو أن باريس تحظى بحب العديد من الشباب، حيث اختارتها حسناء عبده الطالبة بكلية الإعلام للعيش فيها، أما على المستوى العربى فاختارت دبى لتعيش فيها للأبد: "كل حاجة موجودة فيها كأنها كوكب لوحدها".
مدينة السادس من أكتوبر كانت اختيار هيثم جمال: "لما بخلص شغلى وامشى على المحور بالعربية بحس إن روحى رجعت لى تانى".
أما مصطفى محمد الطالب بكلية الزراعة ففضل البلدة التى نشأ فيها وتربى في خيراتها، ورغم كونه يعيش فى القاهرة هو وأسرته إلا أنه ينتظر اليوم الذى يعود فيه إلى بلدته سوهاج ويعيش فيها للأبد: "سوهاج دى أهلى وناسى وكفاية فيها ريحة بابا اللى اتدفن هناك".