«أبو الغيط»: عمرو موسى تسلح بالمعرفة وأحاط نفسه بالأقوياء في الخارجية

«أبو الغيط»: عمرو موسى تسلح بالمعرفة وأحاط نفسه بالأقوياء في الخارجية
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- عمرو موسى
- وزارة الخارجية
- أحمد أبوالغيط
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- عمرو موسى
- وزارة الخارجية
- أحمد أبوالغيط
قال أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن الأمين الأسبق لجامعة الدول العربية عمرو موسى كان يعرف ماذا يريد وأراد أن يكون وزيرًا للخارجية، وقد كان واستطاع أن يسبق الكثيرين، وتولى وزارة الخارجية في 15 مايو 91، وقال إنه سيستمر في الوزارة 10 سنوات وقد كان، إذ خرج من الوزارة في مايو 2001.
وأضاف «أبوالغيط»، أن «موسى» تسلح بالمعرفة، والعلم، والقراءة، والأخلاق، والزوجة الصالحة، وبشيء مُقدس اسمه العمل فكان يذهب أول شخص ويترك عمله في «الخارجية» آخر شخص، من الوزارة ، لافتًا إلى أنه كان من المُميزين في العمل الدبلوماسي، وعف اللسان، ولا يتحدث بسوء عن إنسان.
وأوضح: «كان دائمًا يحيط نفسه بالأقوياء، ولا يخشى منهم، برغم أن وجودهم كان ربما يكون ليس جيدًا لمنصبه، لكنه على النقيض جدد عمل كل الأقوياء والناجحين، وخدم بأكبر قدر من الولاء مصر».