اللجنة الانتخابية في أنجولا ترفض اتهامات المعارضة

اللجنة الانتخابية في أنجولا ترفض اتهامات المعارضة
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- إدارة الانتخابات
- إعادة فرز
- اتهامات ا
- الانتخابات العامة
- الحركة الشعبية
- الحزب الحاكم
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- إدارة الانتخابات
- إعادة فرز
- اتهامات ا
- الانتخابات العامة
- الحركة الشعبية
- الحزب الحاكم
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية
رفضت اللجنة الانتخابية في أنجولا، اليوم الإثنين، اتهامات المعارضة لها، بارتكاب مخالفات في الانتخابات العامة، التي شهدت فوز الحزب الحاكم منذ 42 عاما.
وطالبت أربعة أحزاب معارضة في أنجولا، الأحد، بإعادة فرز الأصوات في الانتخابات العامة، التي جرت في 23 أغسطس، مشككة في نتائج الانتخابات التي زعموا أنها شهدت «اختفاء صناديق اقتراع وظهور صناديق جديدة واختفاء بطاقات تصويت».
وأفاد رئيس لجنة الانتخابات أندريه دا سيلفا نيتو، الصحافيين أن اللجنة «ترفض قطعيا الانتقادات»، التي وصفها بأنها «محاولة متعمدة للنيل من سمعة العملية الانتخابية في أنغولا».
وتابع أنه «تم فحص كافة الأدوات الإلكترونية التي استخدمت في العملية الانتخابية»، مضيفا أن إدارة الانتخابات كانت «قانونية» بشكل كامل.
كانت اللجنة الوطنية الانتخابية، أعلنت فوز الحركة الشعبية لتحرير أنغولا بـ 61,1 %، من الأصوات وتاليا بغالبية مطلقة تبلغ 150 مقعدا من أصل 220 في البرلمان، وذلك بحسب فرز شمل 97 % من الأصوات بعد يومين من الانتخابات.
ومن شأن فوز الحزب الحاكم، أن يجعل مرشحه جاو لورنسو، وزير الدفاع السابق، خلفا للرئيس جوزيه أدواردو دوس سانتوس، 75 عاما، الذي قرر التنحي بعدما أمضى 38 عاما في الحكم.
وتشهد أنجولا منذ ثلاثة أعوام أزمة اقتصادية حادة نتجت من تراجع أسعار النفط.