سلمى حايك..اتهمت ترامب باغتصابها.. ونجيب محفوظ سبب وصولها إلى العالمية

كتب: رحاب عبدالراضي

سلمى حايك..اتهمت ترامب باغتصابها.. ونجيب محفوظ سبب وصولها إلى العالمية

سلمى حايك..اتهمت ترامب باغتصابها.. ونجيب محفوظ سبب وصولها إلى العالمية

تتمتع بأنوثة طاغية صاحبة بشرة جميلة كل من يراها يتساءل عن سر جمالها وحفاظها على بشرتها وتألقها رغم بلوغ الفنانة سلمى حايك الخمسون عامًا.

كشفت الفنانة الأمريكية التي ولدت في 2 سبتمبر عام 1966 في أحد اللقاءات، عن سر جمالها وحفاظها على بشرتها حيث قالت أنها لا تغسل وجهها في الصباح لأن جدتها أخبرتها بأن البشرة تجدد نفسها كل ليلة، فلماذا إعادة خطوة تتظيف البشرة في الصباح طالما أنني أفعل كل ليلة، كما أشارت إلى أهمية ماء الورد للبشرة كل صباح.

وكان لسلمى قصة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيث نشر موقع صحيفة «مترو» خبرا مفاده أن ترامب دعاها وصديقها لفندقه الخاص، ولكنه تراجع فيما بعد حيث لم يتصل بصديقها، واتصل بسلمى قائلا: «صديقك ليس مناسبا لكِ فأنا في انتظارك».

كما نشرت مجلة «gala» تصريحات عن سلمى وهي تؤكد أن ترامب قام باغتصابها وهي في سن الـ13 عامًا ولكن لم يكن أحد مهتما كونها لم تكن على قدر من الشهرة والنجومية حينها.

وكان فيلم midaq alley المأخوذ من رواية «زقاق المدق» للأديب نجيب محفوظ، عامل كبير في شهرتها وانطلاقها إلى العالمية، حيث حقق هذا الفيلم نجاحا واسعا حينذاك وحصل على العديد من الجوائز.

وبدأت سلمى حياتها الفنية من خلال الإعلانات التليفزيونية بالمكسيك، ثم انتقلت إلى لوس أنجلوس، وتدرجت في الأعمال الصغيرة، ثم أدوار كبيرة وهامة إلى أن أصبحت أول ممثلة مكسيكية بين نجوم هوليود.

قدمت حايك العديد من الأفلام باللغة الإسبانية والإنجليزية حتى لقبت بقنبلة هليود فقدمت أشهر أفلامها «اسك ذا دست مع كولين فيريل».


مواضيع متعلقة