«الأسد» يؤدى صلاة العيد بمنطقة محررة من «داعش».. وقواته تتوغل فى «دير الزور»

«الأسد» يؤدى صلاة العيد بمنطقة محررة من «داعش».. وقواته تتوغل فى «دير الزور»
- الاتحاد الأوروبى
- التحالف الدولى
- الجنود البريطانيين
- الخارجية الفرنسى
- الدفاع البريطانى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- القوات السورية
- أبوبكر البغدادى
- أخيرة
- الاتحاد الأوروبى
- التحالف الدولى
- الجنود البريطانيين
- الخارجية الفرنسى
- الدفاع البريطانى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- القوات السورية
- أبوبكر البغدادى
- أخيرة
أدى الرئيس السورى بشار الأسد، أمس، صلاة «عيد الأضحى» فى مدينة «قارة» بريف دمشق، ونشرت «الرئاسة» صورة لـ«الأسد» وهو يصلى وسط عدد من المسئولين فى «مسجد بلال» فى منطقة فرَّ منها مقاتلو تنظيم «داعش».وعرض «التليفزيون السورى»، لقطات للأسد وهو يحيى مؤيديه داخل المسجد. وسيطرت «القوات السورية»، على مواقع جديدة فى الريف الغربى لـ«دير الزور» وتمكنت من التوغل لمسافة تبعد نحو 27 كيلومتراً جنوب غربى المدينة، وسيطرت على «جبل البشرى». ورجح المبعوث الأممى لدى سوريا ستيفان دى ميستورا، هزيمة التنظيم خلال الشهور القليلة المقبلة. وقال وزير الخارجية الفرنسى جان إيف لودريان، إن الأسد لا يمكن أن يكون الحل والمرحلة الانتقالية لن تجرى معه.
{long_qoute_1}
وفى سياق آخر، أعلن وزير الدفاع البريطانى مايكل فالون، أن «لندن» سترسل كتيبة من عشرات الجنود إلى العراق لدعم «التحالف الدولى» ضد «داعش»، وسيتم نشر «44 جندياً» من كتيبة المهندسين الملكيين لمدة 6 أشهر فى قاعدة «الأسد الجوية» غرب العراق لبناء بنية تحتية، ومع نشر الكتيبة يرتفع عدد الجنود البريطانيين فى القاعدة إلى أكثر من 300، ويصل إجماليهم بالعراق إلى نحو 600. وقال مسئولون وخبراء، إن القوات العراقية، سجلت نقاطاً عدة واستعادت تلعفر، إلا أنها تواجه اليوم تحديات.
ورجح قائد «التحالف» الجنرال ستيفن تاونسند، أن يكون زعيم «داعش» أبوبكر البغدادى، ما زال على قيد الحياة ومختبئاً فى «وادى الفرات» بين سوريا والعراق، موضحاً أن المعركة الأخيرة للتنظيم ستكون فى «الوادى». وحذر منسق «الاتحاد الأوروبى» لمكافحة الإرهاب، جيليس دى كيرشوف، من وجود 57 ألف متطرف يعيشون فى أوروبا، مشيراً إلى أن قرابة 35 ألفاً ببريطانيا، ولدى فرنسا 17 ألفاً، فيما فى إسبانيا 5 آلاف، أما بلجيكا ففيها 1000 متطرف.