بالصور| من «جاهين» لـ«حسين».. اللحمة وخروف العيد في كاريكاتير المبدعين

كتب: محمد شنح

بالصور| من «جاهين» لـ«حسين».. اللحمة وخروف العيد في كاريكاتير المبدعين

بالصور| من «جاهين» لـ«حسين».. اللحمة وخروف العيد في كاريكاتير المبدعين

مارثون سنوي لذبج الأضاحي، حيث يجتمع المسلمون حول العالم كل عام للنحر في عيد الأضحى، أو كما يلقبه المصريون بـ"عيد اللحمة"، حيث حالة البهجة، التي تدخل على قلوب الأطفال بالذبح ومشهد "لمة العيلة" حول الأضحية، والسرور الذي يدخله توزيع لحوم الأضاحي على البسطاء، وانعكس المشهد من الواقع، ليترجم في أعمال فنية وإبداعات عديدة، سواء كانت أعمال سينمائية أو درامية، أو حتى أغنيات، إلا أنها حضرت أيضًا في أعمال رسامي الكاركاتير.

الشاعر صلاح جاهين، كان واحدًا من رسامي الكاريكاتير العباقرة خلال فترة الستينات، وكانت تفرد صفحتين له بشكل يومي في مجلة "صباح الخير"، وقد ابتكر مجموعة من السلسلات الكاريكاترية الرائعة، مثل "قهوة الموظفين" و"دواوين الحكومة".

 

حضرت اللحمة في كاريكتير "صلاح جاهين" بشكل مختلف، حيث سخر من انهيار العقارات بلغة الجزار، "لحمة من غير عضم وعمارة مفيهاش حديد تسليح"، وحضرت أسعار اللحوم في كاريكاتير.

مصطفى حسين 

واحد من العباقرة، الذين رسموا البهجة على مدار أكثر من 5 عقود، وظل يعبر عن الواقع بريشة ساخرة، وحضرت اللحمة، وخروف العيد في أعماله بجريدة الأخبار حتى رحيله، ومن قبلها في المساء ومجلة الاثنين.

فنان الكاريكاتير "حجازي"

واحد من كتيبة الموهوبين في الكاركاتير، كانت تنشر أعماله بمجلة صباح الخير، وكان واحدًا مما يقدموا البهجة بأسلوب بسيط، وحضرت اللحمة في أعماله أيضًا.

 


مواضيع متعلقة