رؤساء مصر فى قلب «حراس البوابة الغربية»
رؤساء مصر فى قلب «حراس البوابة الغربية»
- أطياف المجتمع
- أنور السادات
- إشاعة الفوضى
- استكمال المشروعات
- الرئيس السيسى
- الصحراء الغربية
- الظروف العصيبة
- المشروع القومى
- أبناء
- أرض المحطة النووية
- أطياف المجتمع
- أنور السادات
- إشاعة الفوضى
- استكمال المشروعات
- الرئيس السيسى
- الصحراء الغربية
- الظروف العصيبة
- المشروع القومى
- أبناء
- أرض المحطة النووية
لم تكن العلاقة بين رؤساء مصر وقبائل محافظة مطروح وأبناء الصحراء الغربية على مر التاريخ علاقة عادية بين رئيس وشعب، لكنها تجاوزت ذلك المستوى، ارتقت هذه العلاقة الأسرية، وأصبحت بمثابة علاقة تجمع أباً بأبنائه، احترم خلالها رموز وشيوخ هذه القبائل وأحفادهم رؤساء مصر وارتبطوا بهم، بداية من الزعيم جمال عبدالناصر ومروراً بالرئيس الراحل محمد أنور السادات والرئيس المتنحى محمد حسنى مبارك، وصولاً إلى رئيس الجمهورية الحالى عبدالفتاح السيسى. وكان بين أبناء هذه القبائل ورؤساء مصر لقاءات وحكايات واجتماعات كشفت عن مدى الوطنية التى يتمتع بها أبناء مطروح وقبائلها وإخلاصهم للدولة ولوطنهم المقدس فى بقعة مهمة من أرض مصر، ليطلق عليهم أحد الرؤساء لقب «حراس بوابة مصر الغربية» وعزف أبناء هذه القبائل سيمفونية وطنية فى حب الوطن على مر العصور وفى أحلك الظروف العصيبة التى طرأت على مصر، كان آخرها مبايعتهم بالدم للرئيس السيسى واستجابتهم لمبادرة جمع السلاح غير المرخص الذى حاول أعداء مصر إغراق البلاد به لإشاعة الفوضى، كما نفذوا أول مصالحة بين جميع أطياف المجتمع فى مطروح وسلموا أرض المحطة النووية طواعية لإقامة المشروع القومى عليها، ونظموا حملة مؤخراً طالبت بترشح الرئيس السيسى لفترة رئاسية جديدة لاستكمال المشروعات التنموية والقومية للنهوض بالدولة.
