"السورية لحقوق الإنسان" توثق عمليات تعذيب نفذتها قوات "الديمقراطية"

"السورية لحقوق الإنسان" توثق عمليات تعذيب نفذتها قوات "الديمقراطية"
- إطلاق سراح
- الشبكة السورية
- الغوطة الشرقية
- القوات الكردية
- المرصد السوري
- المكتب السياسي
- بشار الأسد
- تبادل أسرى
- جيش الإسلام
- إطلاق سراح
- الشبكة السورية
- الغوطة الشرقية
- القوات الكردية
- المرصد السوري
- المكتب السياسي
- بشار الأسد
- تبادل أسرى
- جيش الإسلام
وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، بناء على تسجيلات مصورة عمليات تعذيب وإعدام نسبتها إلى قوات "سوريا الديمقراطية".
وأكد تقرير الشبكة السورية، أن حصيلة ضحايا التعذيب على يد "قسد" ازدادت بشكل ملحوظ منذ بداية عام 2016 وتنوعت أساليبها، فيما نفت القوات الكردية ضلوعها في أي حالات تعذيب.
وذكرت قناة "العربية" الإخبارية، أن قوات الرئيس السوري بشار الأسد، تواصل خرق اتفاقات خفض التصعيد التي كان آخرها الغوطة الشرقية.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقره بريطانيا، "قصفت قوات النظام حي جوبر الواقع عند الأطراف الشرقية للعاصمة، ومناطق أخرى في بلدة عين ترما وأطرافها بنحو 20 صاروخا، يعتقد أنها من نوع "أرض- أرض"، ما تسبب في أضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
وأوضحت "العربية": القصف يأتي بعد هدوء ساد الغوطة الشرقية منذ عصر الأربعاء الماضي، على جبهات الاشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وفيلق الرحمن من جهة أخرى.
وفي سياق متصل، نقلت مصادر مطلعة عن المعارضة معلومات عن قرب ضم منطقة القلمون الشرقي إلى اتفاقية "خفض التصعيد" في سوريا، وهو ما أكده رئيس المكتب السياسي في "جيش الإسلام" محمد علوش، عندما أشار إلى أن تقدما يحصل في عملية إدخال القلمون الشرقي ضمن اتفاقية خفض التصعيد، وعلى وقع هذا الاقتتال الداخلي، شهدت مناطق أخرى من الغوطة عملية تبادل أسرى بين جيش النظام وفصيل "جيش الإسلام" التابع للمعارضة، وأجرى فصيل "جيش الإسلام"، صفقة تتضمن إطلاق سراح 13 عنصراً من قوات النظام كانوا قد أسروا في معارك الغوطة الشرقية، بالمقابل أفرج النظام عن 36 معتقلاً ومختطفاً جلّهم من النساء والأطفال كانوا معتقلين في سجون الأسد.