الأمم المتحدة تؤيد هدنات القتال في الرقة لتمكين المدنيين من الفرار

الأمم المتحدة تؤيد هدنات القتال في الرقة لتمكين المدنيين من الفرار
- اطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- التنظيم المتطرف
- الدولة الاسلامية
- الرقة السورية
- الشؤون الانسانية
- الضربات الجوية
- احتمال
- اراض
- اطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- التنظيم المتطرف
- الدولة الاسلامية
- الرقة السورية
- الشؤون الانسانية
- الضربات الجوية
- احتمال
- اراض
دعت الأمم المتحدة، اليوم، إلى هدنات في القتال ضد تنظيم "داعش" في مدينة الرقة السورية، لإفساح المجال للمدنيين للخروج منها هربا من المعارك الطاحنة.
وتمكنت قوات سوريا الديموقراطية، وهي تحالف من المقاتلين العرب والأكراد، بدعم من طائرات التحالف، من استعادة 60% من اراضي الرقة التي كانت تحت سيطرة الجهاديين، إلا أن 25 ألف مدني ما زالوا عالقين في المناطق التي يسيطر عليها التنظيم المتطرف.
وصرح يان إيجلاند رئيس بعثة الشؤون الإنسانية الدولية في سوريا، للصحفيين في جنيف، "الآن هو الوقت المناسب للتفكير في الاحتمالات والهدنات أو غيرها من الأمور التي يمكن أن تسهل فرار المدنيين.
وذكرت منظمة العفو الدولية ان سكان الرقة يواجهون حالة من "التيه القاتل" بسبب تعرضهم لإطلاق النار من جميع الجهات، مع استمرار ارتفاع عدد قتلى الضربات الجوية التي يشنها التحالف، وقصف قوات سوريا الديمقراطية.
وقال إيجلاند، إن أي هدنة إنسانية لن تشمل بالطبع تنظيم "داعش" الذي يفعل "كل ما بوسعه لاستخدام المدنيين دروعا بشرية".
وأضاف "لقد دعت الأمم المتحدة جميع منظمات الاغاثة والمنظمات الانسانية اليوم إلى ضرورة بذل كل الجهود الممكنة لتمكين السكان من الفرار من الرقة".
وتشارك في المهمة العديد من الدول التي تدعم قوات سوريا الديموقراطية بما فيها الولايات المتحدة.