«اللى مايجيش للآثار.. ييجى للتنورة»: شعار متحف الفن الإسلامى

«اللى مايجيش للآثار.. ييجى للتنورة»: شعار متحف الفن الإسلامى
- أفراد الأسرة
- أكبر متحف إسلامى
- أمن القاهرة
- أنشطة جديدة
- الآثار الإسلامية
- الخريطة السياحية
- السياحة الداخلية
- العصر الفاطمى
- الفن الإسلامى
- باب الخلق
- أفراد الأسرة
- أكبر متحف إسلامى
- أمن القاهرة
- أنشطة جديدة
- الآثار الإسلامية
- الخريطة السياحية
- السياحة الداخلية
- العصر الفاطمى
- الفن الإسلامى
- باب الخلق
افتتاح ضخم، واهتمام إعلامى وعالمى بعودة المتحف إلى الحياة فى يناير الماضى، بعد تضرره من تفجير مديرية أمن القاهرة، أمور كلها بدت فى مصلحة متحف الفن الإسلامى، لكنها لم تعد عليه بالخير المتوقع، سواء على مستوى الزيارات أو العائد، ما كان دافعاً للبحث عن بدائل لزيادة الإيرادات. «اللى مايجيش للآثار.. ييجى للتنورة» خاطر فاجأ د. ممدوح عثمان، مدير المتحف، دفعه لفتح أنشطة جديدة لترويج السياحة الداخلية وزيارة المتحف، تمثلت فى «حفلة كل سبت، منها الناس تتبسط ومنها تتعرف على التاريخ وتشوف الآثار الإسلامية». يؤكد «عثمان» أن رد الفعل على الحفلات ونفاد تذاكرها دفعه لفتح الباب أمام أنشطة أخرى مثل إقامة ورش للأطفال وفعاليات تناسب جميع أفراد الأسرة: «إحنا شعب ثقافته بالآثار محدودة، فلازم نجيبه واحدة واحدة وبالطريقة اللى بيحبها».
{long_qoute_1}
المتحف الذى يضم قرابة 4 آلاف قطعة من العصر الفاطمى والمملوكى والمصحف والمشكاة وإبريق الوضوء وبوصلة الصلاة ومفتاح الكعبة، لا يوجد على الخريطة السياحية، رغم أنه أكبر متحف إسلامى على مستوى العالم، يؤكد «عثمان»: «بنحقق كل شهر 170 ألف جنيه ونفسنا السياحة ترجع تانى». على بُعد خطوات من باب المتحف، كان محمد نشأت يهاتف أصدقاءه: «تعالوا نتقابل فى متحف الفن اللى فى باب الخلق.. فيه حفلة تنورة رائعة»، «نشأت» عرف المكان من خلال أحد أصدقائه، دعاه لحضور حفل تنورة مماثل».