"الخارجية": "سد النهضة" حاضر دائما في الاتصالات المصرية السودانية

"الخارجية": "سد النهضة" حاضر دائما في الاتصالات المصرية السودانية
- إثيوبيا والسودان
- الأعمال الفنية
- الدراسات الفنية لسد النهضة
- السياسية المصرية
- العاصمة السودانية
- العلاقات الاقتصادية
- العلاقات الثنائية
- العلاقة الخاصة
- أبو زيد
- أشهر
- إثيوبيا والسودان
- الأعمال الفنية
- الدراسات الفنية لسد النهضة
- السياسية المصرية
- العاصمة السودانية
- العلاقات الاقتصادية
- العلاقات الثنائية
- العلاقة الخاصة
- أبو زيد
- أشهر
وصف المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، اليوم، العلاقات "المصرية السودانية" بالخاصة، وقال: "لهذا تحديدًا اتفق وزيرا خارجية البلدين على عقد اللقاءات المستمرة والتواصل المستمر بينهما لتجنب أي توترات ومن المهم أن يكون هناك اتصالات مستمرة من أجل تنسيق المواقف والشفافية في تناول الموضوعات".
وأشار، في مداخلة هاتفية على قناة "أون لايف"، إلىإرجاء عقد اجتماعات لجنة المشاورات السياسية المصرية السودانية المشتركة في الخرطوم، لافتا إلى أن الموعد لم يكن مقررًا له في 31 يوليو الماضي، ولكن الموعد الأساسي هو الأول من أغسطس في العاصمة السودانية "الخرطوم".
وأضاف أبو زيد، أن وزيري الخارجية في مصر والسودان كانا قد اتفقا منذ أشهر على أن يعقدا مشاورات سياسية مرة كل شهر في إحدى العاصمتين، موضحًا أنه كان من المقرر أن تعقد هذه الدورة في الأول من أغسطس في الخرطوم، ولكن ظهرت بعض الارتباطات الطارئة على جدول سامح شكري وزير الخارجية، وهو يجري الآن اتصالات مع نظيره السوداني إبراهيم الغندور لتحديد موعد بديل.
وتابع المتحدث باسم الخارجية قائلا إن اجتماعات اللجنة المشتركة هدفها الرئيسي هو الإبقاء على قنوات الاتصال والتشاور، وأن التنسيق مفتوح ومستمر بشكل دوري ومتصل، مشيرا إلى أنه يوضع على جدول المشاورات كل الموضوعات المرتبطة بالعلاقات الثنائية، ومتابعة تنفيذ الاتفاقيات سواء الاقتصادية أو التجارية، وكذلك يتم مناقشة القضايا الدولية والإقليمية وتبادل الرؤى والمشاورات في هذا الصدد.
وأضاف أبو زيد، أنه من ضمن ما هو موضوع على جدول الأعمال دائما في تلك المشاورات كيفية تعامل الإعلام في البلدين مع القضايا المرتبطة بعلاقات الدولتين وضرورة الحفاظ على العلاقة الخاصة بين شعبي وادي النيل وبين الحكومتين المصرية والسودانية.
وأوضح أن المصالح المشتركة بين البلدين كثيرة وتؤثر بشكل مباشر في مصالح الشعبين سواء التواصل القنصلي أو السفر عبر الحدود وكذلك العلاقات الاقتصادية والتجارية عبر المنافذ الحدودية وكذلك الموضوعات الإقليمية.
وتابع المتحدث قائلا: من بين الموضوعات التي ستناقش هي التطورات الإقليمية بشكل عام مثل الوضع في ليبيا والذي يحظى باهتمام كبير بين مصر والسودان لأنهما دول جوار لليبيا وبالتالي أتوقع أن يكون الملف الليبي حاضرًا.
وأكد أن ملف سد النهضة ومياه النيل حاضر دائما في الاتصالات المصرية السودانية باعتبار أن مصر وإثيوبيا والسودان أطراف في اللجنة الثلاثية وبالتالي مسار الأعمال الفنية والتطورات الخاصة بالدراسات الفنية لسد النهضة كلها دائما حاضرة على جدول الأعمال.
- إثيوبيا والسودان
- الأعمال الفنية
- الدراسات الفنية لسد النهضة
- السياسية المصرية
- العاصمة السودانية
- العلاقات الاقتصادية
- العلاقات الثنائية
- العلاقة الخاصة
- أبو زيد
- أشهر
- إثيوبيا والسودان
- الأعمال الفنية
- الدراسات الفنية لسد النهضة
- السياسية المصرية
- العاصمة السودانية
- العلاقات الاقتصادية
- العلاقات الثنائية
- العلاقة الخاصة
- أبو زيد
- أشهر