بالفيديو| عمرو موسى: إسرائيل تستغل انشغال العالم.. ولا أحد يحاسبها

كتب: نور الحديدي

بالفيديو| عمرو موسى: إسرائيل تستغل انشغال العالم.. ولا أحد يحاسبها

بالفيديو| عمرو موسى: إسرائيل تستغل انشغال العالم.. ولا أحد يحاسبها

قال عمرو موسى الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن التصعيد الإسرائيلى يأتى دون مراجعة لحساباتها، لأنها لا تدفع ثمن أفعالها ولا أحد يضغط عليها، مشيراً إلى أن المسؤولين الإسرائيليين يتحدثون عن اتصالات تحتية مع بعض العرب، والعالم مشغول بأمور كثيرة ورأوا أنهم يستطيعون أن يضربوا الحديد وهو ساخن الآن، فيعيدوا تشكيله.

وأشار خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية "رشا نبيل" في برنامج "كلام تاني"، إلى أن هناك ادعاءات إسرائيلية ويرفضون أن تصبح القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية ثم يرفضون الدولة الفلسطينية، ثم الموضوع الأخطر وهو الاستيطان، وكل ذلك واضح بأن إسرائيل ترى أن كل الظروف تخدمها ولا ترى سبب من أسباب التنازل أو التراجع أو التعقّل، فيما يتعلق بالوصول إلى حل مقبول من كل الأطراف وبالتالى نصل إلى حل للقضية الفلسطينية.

وأوضح عمرو موسى، أن الأوراق التى نملكها للضغط على إسرائيل، ترتبط بالاضطراب فى الشرق الأوسط وبالمنطقة كلها وتعد مزعجة للمجتمع العالمى لأنها منتجة للاجئين والمتطرفين وعدم الاستقرار موجود بكل المنطقة ويتوسع، لافتاً إلى أن المشاورات كلها فى العالم حول كيفية معالجة أو تقليل هذا التوتر.

وذكر الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية أن جزء من الاضطراب القائم فى الشرق الأوسط وأوروبا هو القضية الفلسطينية وإذا لم يتم التعرض بموضوعية للقضية الفلسطينية الآن فلن ينصلح الحال فى الشرق الأوسط، وهى الورقة الاستراتيجية الكبيرة التى يشعر بها العالم.

وشدد عمرو موسى على ضرورة الاتفاق على حل للمشكلة الفلسطينية المنتجة لكثير من المشكلات بالشرق الأوسط، موضحاً أن الحل لا بد أن يكون مقبولا ومعقولا.

وأشار عمرو موسى خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية "رشا نبيل"، في برنامج "كلام تاني" على قناة "دريم"، أن هناك ادعاءات إسرائيلية ويرفضون أن تصبح القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية ثم يرفضون الدولة الفلسطينية، ثم الموضوع الأخطر وهو الاستيطان، وكل ذلك واضح بأن إسرائيل ترى أن كل الظروف تخدمها ولا ترى سبب من أسباب التنازل أو التراجع أو التعقّل، فيما يتعلق بالوصول إلى حل مقبول من كل الأطراف وبالتالى نصل إلى حل للقضية الفلسطينية.

وأوضح عمرو موسى، أن الأوراق التي نملكها للضغط على إسرائيل، ترتبط بالاضطراب فى الشرق الأوسط وبالمنطقة كلها وتعد مزعجة للمجتمع العالمي، لأنها منتجة للاجئين والمتطرفين وعدم الاستقرار موجود بكل المنطقة ويتوسع، لافتاً إلى أن المشاورات كلها فى العالم حول كيفية معالجة أو تقليل هذا التوتر.

وذكر الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، أن جزء من الاضطراب القائم فى الشرق الأوسط وأوروبا هو القضية الفلسطينية وإذا لم يتم التعرض بموضوعية للقضية الفلسطينية الآن فلن ينصلح الحال فى الشرق الأوسط، وهى الورقة الاستراتيجية الكبيرة التى يشعر بها العالم.

وشدد عمرو موسى على ضرورة الاتفاق على حل للمشكلة الفلسطينية المنتجة لكثير من المشكلات بالشرق الأوسط، موضحاً أن الحل لا بد أن يكون مقبولا ومعقولا.

قال عمرو موسى الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن التصعيد الإسرائيلى يأتى دون مراجعة لحساباتها لأنها لا تدفع ثمن أفعالها ولا أحد يضغط عليها، مشيراً إلى أن المسئولين الإسرائيليين يتحدثون عن اتصالات تحتية مع بعض العرب، والعالم مشغول بأمور كثيرة ورأوا أنهم يستطيعون أن يضربوا الحديد وهو ساخن الآن، فيعيدوا تشكيله.

وأشار إلى أن هناك ادعاءات إسرائيلية ويرفضون أن تصبح القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية ثم يرفضوا الدولة الفلسطينية، ثم الموضوع الأخطر وهو الاستيطان، وكل ذلك واضح بأن إسرائيل ترى أن كل الظروف تخدمها ولا ترى سبب من أسباب التنازل أو التراجع أو التعقّل، فيما يتعلق بالوصول إلى حل مقبول من كل الأطراف وبالتالى نصل إلى حل للقضية الفلسطينية.

وأوضح عمرو موسى، أن الأوراق التى نملكها للضغط على إسرائيل، ترتبط بالاضطراب فى الشرق الأوسط وبالمنطقة كلها وتعد مزعجة للمجتمع العالمى لأنها منتجة للاجئين والمتطرفين وعدم الاستقرار موجود بكل المنطقة ويتوسع، لافتاً إلى أن المشاورات كلها فى العالم حول كيفية معالجة أو تقليل هذا التوتر.

وذكر الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية أن جزء من الاضطراب القائم فى الشرق الأوسط وأوروبا هو القضية الفلسطينية وإذا لم يتم التعرض بموضوعية للقضية الفلسطينية الآن فلن ينصلح الحال فى الشرق الأوسط، وهى الورقة الاستراتيجية الكبيرة التى يشعر بها العالم.

وشدد عمرو موسى على ضرورة الاتفاق على حل للمشكلة الفلسطينية المنتجة لكثير من المشكلات بالشرق الأوسط، موضحاً أن الحل لا بد أن يكون مقبولا ومعقولا.