محافظ جنوب سيناء: يقرر إدراج بعض الحلات الإنسانية بالإسكان الاجتماعي

محافظ جنوب سيناء: يقرر إدراج بعض الحلات الإنسانية بالإسكان الاجتماعي
- الإسكان الاجتماعي
- التربية و التعليم
- الحالات الانسانية
- اللواء خالد فوده
- جنوب سيناء
- حل مشاكل
- ديوان عام المحافظة
- سد العجز
- أعمال
- إشراف
- الإسكان الاجتماعي
- التربية و التعليم
- الحالات الانسانية
- اللواء خالد فوده
- جنوب سيناء
- حل مشاكل
- ديوان عام المحافظة
- سد العجز
- أعمال
- إشراف
أصدر اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء، قرارا بدخول مواطنين ضمن الحالات الإنسانية في الطور وشرم الشيخ والخاصة بالإسكان الاجتماعي، مع توفير مسكّن لسيدة مسنة في الإسكان الأولى بالرعاية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده اللواء خالد فودة بمكتبه اليوم، بديوان عام المحافظة لمقابلة المواطنين، حيث استقبل نحو ٧٥ مواطنا ومواطنة لحل مشاكلهم.
وأكد "فودة"، أن المحافظة تعد الأقل بالنسبة لباقي المحافظات في حالات مشكلات الأطفال، موضحا أن الشكاوي خلال العام الماضي التي وردت إلى اللجنة العامة لحماية الطفل لم تتعد 3 حالات وتم التعامل معها فوراً وحلها، وذلك نتيجة زيادة الوعي لدى الأهالي.
ووافق محمد عقل وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة، علي ندب بعض الحالات لسد العجز في المعلمين بالمحافظة شرط أن يدخل الفصول ويقوم بالتدريس ولا يقوم بأعمال إشرافية، كما رفض ندب بعض الحالات خارج المحافظة وذلك لسد العجز في التخصصات المختلفة.
واستعرض اللواء محمود عيسي سكرتير عام المحافظة، الحالات التي تم التعامل معها فور وصول البلاغ عبر الخط الساخن المخصص للأطفال، وتضمنت ٨ حالات غرق على مدار السنة، موجها بضرورة متابعة رؤساء أعمال لجنة حماية الطفل لمشاكل المواطنين.
وقال محمد نظمي منسق لجان حماية الطفل العامة والفرعية بالمحافظات، أن البلاغات يتم التعامل معها عن طريق اللجان الفرعية والعامة ومسئولي المحافظة وأجهزة الامن لحل المشكلات.
وأضاف "نظمي"، أن اللجنة تدخلت في حل أزمات عديدة في محافظات عدة عمالة الأطفال وحوادث الطرق، مشيرا إلى أن اللجنة العامة لحماية الطفل تسعى للحفاظ على حقوقه وحمايته من المخاطر، لافتا إلى أنه يسعى لانشاء مكتب داخل كل مدينة لاستقبال الحالات في سرية.
واستعرضت أميمة إبراهيم مقرر اللجنة بمحافظة جنوب سيناء، 3 مقترحات لتفعيل دور أعمال اللجان العامة لحماية الطفل، وهي: ضرورة إنشاء قسم خاص بالأطفال بأقسام الشرطة وكل مدينة، ونشر روح التطوع خاصة لنظام الأسر البديلة لحماية الأطفال، والاستفادة من الشباب الحاصلين علي دورات إنقاذ بالهلال الأحمر وتشغيلهم في حماية الشواطئ والفنادق.