البرلمان العربي يعتمد قرارات ضد داعمي الإرهاب رغم مشاركة نواب قطريين

البرلمان العربي يعتمد قرارات ضد داعمي الإرهاب رغم مشاركة نواب قطريين
- إرتكاب فظائع
- الأكثر خطورة
- الأمانة العامة
- الأمن القومي
- البرلمان العربي
- البرلمانات العربية
- التحريض على العنف
- الخسائر البشرية
- الرؤساء العرب
- القمة العربية
- إرتكاب فظائع
- الأكثر خطورة
- الأمانة العامة
- الأمن القومي
- البرلمان العربي
- البرلمانات العربية
- التحريض على العنف
- الخسائر البشرية
- الرؤساء العرب
- القمة العربية
أعلن البرلمان العربي مجددا عن دعمه لمواجهة داعمي الإرهاب، حيث جاء بيانه اليوم حول مستجدات الأمن القومي العربي المعتمد في ختام الجلسة السادسة من دور الانعقاد الأول للفصل التشريعي الثاني اليوم إلى دعم رؤية مصر وما تم التأكيد عليه "بكل جرأة ووضوح في مؤتمر الرياض في القمة العربية الاسلامية الأمريكية بأن الإرهابي ليس فقط من يحمل السلاح وإنما من يمول ويدرب ويسلح ويأوي بل ويعالج المصابين منهم ويقدم كل المساندة السياسية والإعلامية لهم"، والتي كانت ضمن الرؤية التي طرحها الرئيس عبدالفتاح السيسي في القمة.
وشارك في اجتماعات البرلمان العربي الذي بدأت بإعلان رئيس المجلس عن أسفه لاستمرار الأزمة، أربعة نواب من مجلس الشورى القطري في اجتماعات الجلسة العامة السادسة والأخيرة من دور الانعقاد الأول للفصل التشريعي الثاني للبرلمان العربي اليوم، بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، وبحضور الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان السعودي الجنسية.
ووصل النواب القطريين إلى مصر عن طريق دولة ثالثة حيث قطعت مصر والامارات والبحرين والسعودية العلاقات وطرق المواصلات مع الدوحة يوم 5 يونيو الماضي، حيث وصلوا إلى القاهرة من خلال مملكة الأردن بعد قرار منع الطيران القطري من دخول الأجواء المصرية.
والأعضاء القطريين بالبرلمان العربي هم عائشة المناعي عضو اللجنة الاجتماعية، ويوسف راشد الخاطر عضو اللجنة التشريعية، ومبارك غانم عضو اللجنة المالية والاقتصادية، وناصر خليل جيدة العضو باللجنة السياسية.
وتابع البيان: "يعيش العالم اليوم ومنذ سنوات ليست بالقليلة موجة طاحنة من الإرهاب لم يشهدها على مر العصور وحتى في ظل الحروب العالمية والاقليمية الكبرى التي حصدت ملايين الأرواح خلال القرن الماضي يظل الإرهاب هو الأكثر خطورة والتحدي الأكبر الذي يواجه المجتمع الدولي بأسره لأنه ينال من كيانات الدول ذاتها ويقوض أسس الدول الوطنية ومؤسساتها الشرعية ويهدد كل مخططات التنمية ومقدرات الشعوب ويضرب في مقتل كل عناصر الحداثة والتقدم ويريد صانعوه ومنفذوه العودة بالعالم إلى العصور المظلمة".
وشدد البيان على أنه "كان لأمتنا العربية النصيب الأوفر من ظهور وانتشار المنظمات والكيانات الإرهابية ، كذا الحجم الأكبر من الخسائر البشرية والمادية والإجتماعية واستغلال الستار الديني والإثني والعرقي والمذهبي لإرتكاب فظائع وأهوال في حق الإنسانية كلها ، ويكفي أن ننظر حولنا إلى سوريا والعراق وليبيا واليمن وغيرها"، مؤكدا أنه قد طال الإرهاب دول العالم قاطبة فلم تعد هناك دولة بمنأى عنه بما خلق ظواهر سلبية خطيرة لعل أبرزها الإسلامفوبيا أو العداء للإسلام والمسلمين.
وشدد البيان على مواجهة ممولي الإرهاب، بقوله: "لعل العالم كله كان يعرف طول الوقت أن الإرهاب جريمة منظمة وعبر وطنية تتعدد أطرافها بين الدول ولم يكن ليقوى ويستشري بهذا الشكل دون دعم وتسليح وتدريب وتمويل من دول أو منظمات لتنفيذ أجندة مشبوهة".
ودعا بيان البرلمان العربي إلى التوقف طويلاً أمام ما نص عليه ميثاق الشرف الإعلامي العربي الموقع في تونس عام 2014م والذي أكدته ونصت عليه وثيقة البرلمان العربي في إجتماعهم مع رؤساء البرلمانات العربية والتي قدمت للملوك والرؤساء العرب في قمة عمان بضرورة أن تمتثل كل وسائل الإعلام العربية لما نص عليه الميثاق لاسيما في مادتيه العاشرة والحادية عشرة اللتان نصتا صراحة على تعميق روح التسامح والتآخي ونبذ كل دعاوي التحيز والتمييز والتعصب والتحريض على العنف والإرهاب أو إضفاء البطولة على الجرائم ومرتكبيها أو منحهم فرصة لإستخدام وسائل الإعلام للترويج لجرائمهم، وهو الأمر الذي لم تلتزم به بعض وسائل الإعلام.
- إرتكاب فظائع
- الأكثر خطورة
- الأمانة العامة
- الأمن القومي
- البرلمان العربي
- البرلمانات العربية
- التحريض على العنف
- الخسائر البشرية
- الرؤساء العرب
- القمة العربية
- إرتكاب فظائع
- الأكثر خطورة
- الأمانة العامة
- الأمن القومي
- البرلمان العربي
- البرلمانات العربية
- التحريض على العنف
- الخسائر البشرية
- الرؤساء العرب
- القمة العربية