التعليم تشارك في الاجتماع الإقليمي لخبراء الدول العربية للقرائية

التعليم تشارك في الاجتماع الإقليمي لخبراء الدول العربية للقرائية
- أهداف التنمية
- إتاحة الفرص التعليمية
- الأمم المتحدة
- التربية والتعليم
- التطورات الحديثة
- التعليم العام
- التعليم الفنى
- التنمية الاجتماعية
- التنمية المستدامة
- أبريل
- أهداف التنمية
- إتاحة الفرص التعليمية
- الأمم المتحدة
- التربية والتعليم
- التطورات الحديثة
- التعليم العام
- التعليم الفنى
- التنمية الاجتماعية
- التنمية المستدامة
- أبريل
حضر الدكتور رضا حجازي رئيس قطاع التعليم العام، رئيس مجلس إدارة المركز الإقليمى (أسفك)، نيابة عن الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، "الاجتماع التشاوري الإقليمي في مجال القرائية وتعليم الكبار" لإطلاق الاستراتيجية المقترحة من المركز الإقليمي بسرس الليان، وإقرارها وتشكيل التحالف الإقليمي للقرائية، بحضور الدكتور حمد الهمامي مدير مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية، والدكتور صلاح الجعفري ممثل المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الايسيسكو).
أكد حجازى على أن الملتقى يمثل قيمة كبيرة في سبيل توطيد العمق الإقليمي العربي، وتعزيز أواصر التعاون الوثيق بين الدول العربية، مشيراً إلى أن هذا الاجتماع يهدف إلى مناقشة وإقرار الاستراتيجية المقترحة للمركز، وإطلاق حوار حول الخطوات المستقبلية لتطبيقها، ومناقشة إطلاق تحالف إقليمي للقرائية في الدول العربية، والموافقة على خطة عمله، بالإضافة إلى أنه يهدف إلى تحديد شركاء الشبكة الذين يسهموا في النهوض بالبرنامج العالمى لتعليم الكبار، والتوعية العامة، وبرنامج القرائية الإقليمي.
وأضاف حجازي أن فكرة إنشاء المركز الإقليمي "أسفك" بسرس الليان جاءت بموجب اتفاقية بين الحكومة المصرية، ومنظمة اليونسكو في 25 أبريل 1952، كمركز دولي من أجل القيام بالتدريب والبحث، وإنتاج المواد والوسائل التعليمية، مشيراً إلى أنه احتل تلك الفترة الصدارة في مجال تطبيق فلسفة، وأهداف منظمة اليونسكو في تدريب القيادات العليا، وتقديم الخدمات الاستشارية للدول العربية بمجالات التربية الأساسية من عام 1952 إلى 1959.
وفى نفس السياق، أشار حجازي إلى أن مركز" أسفك" أُنشئ لخدمة المنطقة العربية، ودعم حركة التنمية فيها خلال النصف الثاني من القرن العشرين، ووجوده في مصر لتاريخها، وتراثها، وثقلها السياسي، والديموجرافي، ودورها الرائد في المنطقة العربية.
وأوضح حجازى أن المسئولية العربية عن المركز من خلال اللجنة الاستشارية العربية، والتي أسهمت في وضع خططه الاستراتيجية، وتمويل أنشطته، لافتاً إلى أن خبراء المركز هم القوى البشرية التي تتميز بالكفاءة، فضلًا عن التمويل والتسهيلات التي كانت تقدم إليه من منظمة اليونسكو، ووكالات الأمم المتحدة، والحكومة المصرية.
وأضاف حجازى: "نحن نسعى لأن يتبنى المركز الإقليمي لتعليم الكبار "أسفك" بسرس الليان، تحقيق التحول من محو الأمية كظاهرة تعليمية إلى الأمية كظاهرة اجتماعية (الوعي، التمكين، التغير الاجتماعي)، والتحول من التدريب إلى التنمية المهنية المستدامة، والتحول من المركزية إلى اللامركزية وتحقيق الشراكة الحقيقية مع مؤسسات المجتمع المدني لتحقيق التنمية.
ومن جانبه صرح حمد بن سيف الهمامي مدير مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية بأن لقاء اليوم يأتي في بداية السنة الثانية بعد إقرار أهداف التنمية المستدامة وتبني المجتمع الدولي لرؤية جديدة في التعليم عمومًا وتعليم الكبار خصوصا التي تتمحور حول تبني مفهوم التعلم مدى الحياة في برامج القرائية.
وأوضح الهمامي أن رؤيتنا هي شمولية القرائية، وربطها بالتنمية المستدامة، واعتبار القرائية حلقة متسلسلة من الكفايات، وليس فقط تعلم مهارة القراءة والكتابة لمدة محدودة.
وأشار الهمامي إلى أن اليونسكو يقوم بجهود إضافية لإحراز تقدم ملموس فى مجال تعليم الكبار، وحاليا يتم تطوير منتدى الكتروني ليشاطر التجارب والمعارف الدولية والإقليمية، بجانب مشروعات أخرى نقوم بتنفيذها على أرض الواقع فى سوريا و لبنان و اليمن .
و أضاف الهمامي بأن إيماننا بأهمية مركز سرس الليان هو ما جعلنا ننظم ورش تدريبية إقليمية متقدمة لخطط التدريب فى المنطقة العربية .
- أهداف التنمية
- إتاحة الفرص التعليمية
- الأمم المتحدة
- التربية والتعليم
- التطورات الحديثة
- التعليم العام
- التعليم الفنى
- التنمية الاجتماعية
- التنمية المستدامة
- أبريل
- أهداف التنمية
- إتاحة الفرص التعليمية
- الأمم المتحدة
- التربية والتعليم
- التطورات الحديثة
- التعليم العام
- التعليم الفنى
- التنمية الاجتماعية
- التنمية المستدامة
- أبريل