"خاتمي" يعلن تأييده لـ"روحاني" في الانتخابات الرئاسية الإيرانية

"خاتمي" يعلن تأييده لـ"روحاني" في الانتخابات الرئاسية الإيرانية
- إعادة انتخاب
- الأكثر فقرا
- الانتخابات الرئاسية
- التواصل الاجتماعي
- الحركة الخضراء
- الرئيس الإيراني
- العدالة الاجتماعية
- انتخاب الرئيس
- انتخابات البرلمان
- أخيرة
- إعادة انتخاب
- الأكثر فقرا
- الانتخابات الرئاسية
- التواصل الاجتماعي
- الحركة الخضراء
- الرئيس الإيراني
- العدالة الاجتماعية
- انتخاب الرئيس
- انتخابات البرلمان
- أخيرة
أعلن الرئيس الإيراني الأسبق الإصلاحي، محمد خاتمي، عن تأييده للرئيس حسن روحاني في تسجيل مصور، داعيا الناخبين إلى التصويت له لفترة رئاسية ثانية في الانتخابات التي ستجري الجمعة المقبلة.
وقال في التسجيل الذي نشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي إن "حكومة السيد روحاني كانت ناجحة، رغم جميع القيود والمشاكل والتوقعات الكبيرة".
وأضاف "علينا جميعا التصويت لروحاني، لحرية الفكر، والحوار المنطقي، والتصرف طبقا للقانون، ومراعاة حقوق المواطنين، وتطبيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية".
وأشاد خاتمي بالحكومة التي تمكنت من السيطرة على التضخم الذي كانت نسبته تتجاوز 40% عام 2013 قبل أن يبلغ 9.5% خلال فترة حكم روحاني، إضافة إلى "الخطوات" التي اتخذت ضد الركود.
ولكن نسبة البطالة ازدادت خلال السنوات الأربع الماضية من 10.5% إلى 12.5، فيما بلغت نسبتها في شريحة الشباب 27%.
وأشار خاتمي في الفيديو الذي نشر على حسابه بموقع "تيليغرام" إلى أن "العديد من المسائل تم حلها ولكن المسائل الأكبر لا تزال قائمة، وعلينا جميعا المساعدة على حلها".
وواجه خاتمي، الذي يعد قائد المعسكر الإصلاحي، حظرا إعلاميا خلال السنوات القليلة الماضية، إثر دعمه الحركة الخضراء في 2009، حين تظاهر عشرات الآلاف، رفضا لإعادة انتخاب الرئيس المحافظ المتشدد آنذاك محمود أحمدي نجاد.
وفي عام 2016، نشر تسجيل مصور كان له دورا حاسما في مساعدة المرشحين المؤيدين لروحاني على الفوز على المحافظين المتشددين في انتخابات البرلمان ومجلس خبراء القيادة، وعرف الفيديو باستخدامه عبارة "أكرر".
وقال خاتمي إن "هذه المرة عليكم أنتم أن تكرروا، كرروا التصويت للعزيز روحاني، لتدعموا الأمل بالمستقبل في الانتخابات الرئاسية التي ستجري الجمعة".
وفي عام 2013، ساعد خاتمي الرئيس الحالي على الوصول إلى سدة الرئاسة عبر إقناعه الإصلاحي محمد رضا عارف بالانسحاب في اللحظة الأخيرة لصالح روحاني.
ومن غير المعلوم بعد فيما إذا كان خاتمي سيقدم على خطوة مماثلة هذه المرة من خلال إقناع الإصلاحي اسحق جهانغيري، وهو النائب الأول للرئيس، بالانسحاب من السباق الرئاسي.
وحذر خاتمي كذلك الناس من تصديق "الوعود التي لا أساس لها" التي يطلقها منافسو روحاني المحافظون واللذين تعهدوا بزيادة الأموال التي سيوزعونها على الأكثر فقرا، واستحداث ملايين فرص العمل الجديدة خلال السنوات الأربع المقبلة.
- إعادة انتخاب
- الأكثر فقرا
- الانتخابات الرئاسية
- التواصل الاجتماعي
- الحركة الخضراء
- الرئيس الإيراني
- العدالة الاجتماعية
- انتخاب الرئيس
- انتخابات البرلمان
- أخيرة
- إعادة انتخاب
- الأكثر فقرا
- الانتخابات الرئاسية
- التواصل الاجتماعي
- الحركة الخضراء
- الرئيس الإيراني
- العدالة الاجتماعية
- انتخاب الرئيس
- انتخابات البرلمان
- أخيرة