مطالب المعارضة السورية المطروحة في أستانا

مطالب المعارضة السورية المطروحة في أستانا
- إطلاق النار
- إطلاق سراح
- الأوضاع الإنسانية
- السلطات السورية
- القوات الحكومية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المسلحة
- انسحاب القوات
- آليات
- آمنة
- إطلاق النار
- إطلاق سراح
- الأوضاع الإنسانية
- السلطات السورية
- القوات الحكومية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المسلحة
- انسحاب القوات
- آليات
- آمنة
أكدت المعارضة السورية المسلحة في مفاوضات أستانا قبولها لفكرة إنشاء "مناطق آمنة" في سوريا كإجراء مؤقت للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها المدنيون، وذلك حسبما ذكر موقع "روسيا اليوم".
وجاء ذلك في نص مذكرة قدمها وفد المعارضة إلى الأطراف المجتمعة في أستانا.
وفي هذه المذكرة، حددت المعارضة السورية 10 مطالب للأطراف الراعية للهدنة في سوريا، وهي:
- وقف هجمات القوات الحكومية البرية والجوية ضد المناطق الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة.
- انسحاب القوات الحكومية من المناطق التي سيطرت عليها بعد دخول اتفاقية الهدنة حيز التنفيذ في 30 ديسمبر الماضي، ومنها وادي بردى وحي الوعر والمعضمية والزبداني.
- البدء بإطلاق سراح جميع المعتقلين من السجون وفق جدول زمني، والإفراج الفوري عن النساء والأطفال والشيوخ والمرضى.
- إدخال المساعدات الإنسانية دون قيد أو شرط إلى "المناطق المحاصرة"، مثل المحجة في درعا والغوطة في ريف دمشق وحي الوعر في حمص، وإلى ريف حمص الشمالي، وكذلك إلى برزة والقابون ومضايا وجنوب دمشق ودير الزور.
- خروج كافة الميليشيات الموالية لإيران من سوريا.
- إلزام السلطات السورية بدفع تعويضات للمتضررين وفرض "إجراءات عقابية جزائية رادعة" بحق كل من ارتكب خروقات لوقف إطلاق النار.
- إنفاذ آليات مراقبة ومحاسبة لضمان تنفيذ وقف شامل لإطلاق النار ومنع أي خروقات لاحقة.
- التأكيد على أن أي حل أو هدنة في سوريا ينطلق من أولوية التوازي مع الانتقال السياسي والحفاظ على وحدة سوريا أرضا وشعبا، ورفض مشاريع تمهد للتقسيم الفعلي أو القانوني. وفي هذا السياق، أكدت الوثيقة أن المناطق الآمنة هي إجراء مؤقت للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الصعبة للمدنيين، ولا يمكن القبول بأي بديل للانتقال السياسي.
- التخلص من الإرهاب، ما يتطلب "التخلص من الاستبداد"، إذ أكدت المذكرة أنه "من أجل أن يعود ملايين السوريين إلى بيوتهم يجب أن يرحل بشار الأسد"
وفي البند العاشر اعتبرت المذكرة أن "إيران دولة معتدية ومعادية للشعب السوري"، وأكدت رفض المعارضة السورية لأي دور إيراني في حاضر سوريا أو مستقبلها ضامنا وراعيا.