لقاء «الإمام والبابا» رسالة سلام فى مواجهة الإرهاب

لقاء «الإمام والبابا» رسالة سلام فى مواجهة الإرهاب
- أصول الدين
- أم القرى
- الإرهاب والتطرف
- الإسلام والمسيحية
- البابا فرنسيس
- الدكتور أحمد الطيب
- الشورى السعودى
- العالمى للسلام
- المرجعية الدينية
- أرثوذكس
- أصول الدين
- أم القرى
- الإرهاب والتطرف
- الإسلام والمسيحية
- البابا فرنسيس
- الدكتور أحمد الطيب
- الشورى السعودى
- العالمى للسلام
- المرجعية الدينية
- أرثوذكس
أكد عدد من علماء الدين المسلمين والمسيحيين أن لقاء الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والبابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، لقاء تاريخى يؤسس لبداية جديدة من العلاقات والتعاون بين المؤسستين باعتبارهما المرجعية الدينية لمليارات من سكان العالم، بما يدعم أسس العيش المشترك.
{long_qoute_1}
قال المطران بولس سفر، ممثل السريان الأرثوذكس فى مؤتمر الأزهر العالمى للسلام، إن «المؤتمر وزيارة بابا الفاتيكان يمثلان نقطة انطلاق مهمة جداً، . وأكد الدكتور إميلو بلاتى، راهب بمعهد الدومنيكان، أن «بابا الفاتيكان لبى الدعوة مسرعاً ليقول للعالم كله إن الحرب ليست بين الإسلام والمسيحية، وأوضح الدكتور الشريف حاتم العونى، عضو مجلس الشورى السعودى السابق، الأستاذ بكلية أصول الدين بجامعة أم القرى، أن «العاقل لا يمكن أن يقبل نسبة الإرهاب والتطرف إلى التوراة أو الإنجيل أو القرآن، وأننا نحتاج للتقارب بين الفرق الإسلامية»، وقال ربيع الغفير، منسق لجنة الحوار بالأزهر، منسق فروع بيت العائلة، إن زيارة البابا فرنسيس الأول، وتؤكد أن مصر أرض السلام وستظل حاضنته.