بالفيديو| قصة استغاثة فتاة سعودية يتيمة خطفها أعمامها من مطار الفلبين
بالفيديو| قصة استغاثة فتاة سعودية يتيمة خطفها أعمامها من مطار الفلبين
- اختفاء فتاة
- التنمية الاجتماعية
- السلطات السعودية
- الشرطة السعودية
- العلاقات العامة
- جواز سفر
- حقوق الإنسان السعودية
- موقع
- اختفاء فتاة
- التنمية الاجتماعية
- السلطات السعودية
- الشرطة السعودية
- العلاقات العامة
- جواز سفر
- حقوق الإنسان السعودية
- موقع
لم تمض ساعات قليلة على اختفاء فتاة سعودية تدعى "دينا علي"، حتى انتفض موقع "تويتر" من أجلها، ودشن بعض المستخدمون هاشتاج "#savedinaali".
دينا فتاة سعودية يتيمة هربت من أهلها إلى إستراليا، لكن لخبرتها القليلة استخدمت الترانزيت حتى تصل إلى إستراليا، فهبطت في الفيليبين، لتجد أهلها في انتظارها، الذين كبلوها وأجبروها على الصعود إلى الطائرة العائدة إلى "السعودية".
ومن جانبه، أكد محمد المعدي مدير العلاقات العامة بهيئة حقوق الإنسان السعودية، "سيتم التنسيق حول المعلومات الواردة بشأن المواطنة دينا مع وزارة التنمية الاجتماعية وستتخذ كافة الإجراءات في مثل هذه الحالات".
حتى الآن لا توجد رواية مثبتة، لكن جميعها أخبار تم تناولها على موقع "تويتر" من قبل المغردين، ولم يكتف المغردون بذلك لكن وصلوا إلى اسم الفتاة بالكامل، كما وصلوا لأسماء أعمامها، ويقول البعض إنها هربت من أهلها لسوء معاملتهم لها، ولأنهم أيضا لا يتعاملون إلا "بالأسلحة".
نشر البعض أيضا صورا تفيد وجود الشرطة السعودية في انتظار الفتاة، ربما لإنقاذها من قبضة أهلها، بالرغم من مرور ساعة كاملة - حسب رواية البعض - على هبوط الطائرة العائدة من الفيلبين إلى السعودية، لكن الفتاة لم يظهر لها أثر.
وكانت دينا قد نشرت فيديو عبر "تويتر" طالبة المساعدة والحماية، حيث قالت خلال الفيديو إن السلطات الفيلبينية أوقفتها "كمجرمة"، وتم سحب جواز سفرها وجميع أوراقها لحين عودة أهلها، وأضافت أن أهلها إذا جاءوا إلى الفيلبين "سيقتلونها".
.@cnnphilippines #SaveDinaAli I just received this video, her uncles just arrived in Philippines , they are going to murder her, please help pic.twitter.com/l2J15PS0gL
— Moudhi (@Moudhi90) ١٠ أبريل، ٢٠١٧
وذكر البعض أن دينا سرقت 200 ألف دولار من أهلها، وقال آخرون إنه تم تلفيق هذه التهمة إليها، لأنه حسب القانون السعودي يتم توقيف أي مجرم وتسليمه إذا كان يحمل الجنسية السعودية، ويناشد المغردون عبر "تويتر" حقوق الإنسان والسلطات السعودية استقبال الفتاة من المطار، والبحث عنها خشية أن يقتلها أهلها.
