رئيس الوزراء الكندي يهاجم نظامي سوريا وكوريا الشمالية

رئيس الوزراء الكندي يهاجم نظامي سوريا وكوريا الشمالية
- الجزيرة الكورية
- الحرب العالمية الاولى
- الحرب العالمية الثانية
- الذكرى المئوية
- السلام العالمي
- القرن العشرين
- المجتمع الدولي
- بشار الاسد
- جنود كنديون
- آسيا
- الجزيرة الكورية
- الحرب العالمية الاولى
- الحرب العالمية الثانية
- الذكرى المئوية
- السلام العالمي
- القرن العشرين
- المجتمع الدولي
- بشار الاسد
- جنود كنديون
- آسيا
هاجم رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، الذي يزور منطقة النورماندي غرب فرنسا التي كان وصل إليها جنود كنديون في 1944 الإثنين، نظامي كوريا الشمالية وسوريا والأخطار التي يشكلانها على السلام العالمي.
وقال ترودو الذي كان أحيا الأحد الذكرى المئوية لمعركة فيمي (شمال فرنسا) التي شارك فيها جنود كنديون "علينا أن نتذكر ونقوم بعمل كبير للحؤول دون وقوع الخسائر التي شهدناها خلال القرن العشرين".
وأضاف أن "الأعمال غير المسؤولة التي يقوم بها هذا النظام المارق (في كوريا الشمالية) لا تشكل خطرا على منطقة (آسيا) فحسب بل على العالم أجمع".
وتعليقا على إعلان واشنطن إرسال حاملة طائرات إلى شبه الجزيرة الكورية، آمل ترودو بأن "نجد مع حلفائنا حلا" في شأن كوريا الشمالية، مبديا قلقه حيال "انعدام مسؤوليتها" في المسألة النووية.
وفي الشأن السوري، اعتبر أن "على المجتمع الدولي أن يظهر وحدته وتضامنه وحزمه" على "أن يشمل ذلك روسيا وإيران اللتين تحتاجان إلى أداء دور لوقف النزاع والتوصل الى سلام دائم للشعب السوري".
ورأى ان موسكو وطهران الداعمتين لنظام الرئيس بشار الأسد "تتحملان جزءًا من المسؤولية" في "الهجوم الكيميائي على أبرياء الأسبوع الفائت".
وتابع "علينا أن نمضي سريعا نحو السلام والأمن في سوريا من دون بشار الأسد".
وكانت كندا فقدت 45 ألف جندي أثناء الحرب العالمية الثانية و67 ألفا في الحرب العالمية الأولى.