قصة حب بين شاب أسود وفتاة بيضاء تتحول إلى فيلم الرعب "Get out"

01:32 م | السبت 01 أبريل 2017

أطلقت شركة فور ستار فيلمز فيلم Get Out في دور العرض بمصر، بعد نجاحه في دور العرض الأميركية.

ويستعرض الفيلم أحداث مرعبة لشاب أسود يزور أهل صديقته البيضاء، لكن مشاعرهم العنصرية لن تكون الشيء الوحيد الذي عليه أن يخشاه.

وبتكلفة إنتاجية لم تتجاوز 5 ملايين دولار، تجاوزت إيرادات الفيلم 155 مليون دولار عالمياً منذ عرضه العالمي الأول في مهرجان ساندانس السينمائي الدولي، واحتل المرتبة رقم 223 في قائمة أفضل 250 فيلم وفقاً لتقييم مستخدمي موقع IMDb، محققاً 8.3 درجات في متوسط تقييم مستخدمي الموقع خلال أقل من شهر بعد بدأ عرضه، كما نال نسبة 89% في تقييمات مستخدمي موقع Rotten Tomatoes، ومنحه نقاد مجلتي هوليوود ريبورتر وفارايتي تقييم 9 من 10 درجات.

تنطلق أحداث الفيلم بعدما يتفق الحبيبان كريس وروز على الانتقال بعلاقاتهما إلى مرحلة لقاء أهلها، فتدعوه روز لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع والديها ميسي ودين في مقاطعة ريفية.

في البداية يظن كريس أن سلوك العائلة العصبي تجاهه يرجع إلى عدم رضاها عن علاقة الابنة بشاب أسود، لكن مع مرور الوقت، تقوده سلسلة من الاكتشافات المربكة إلى حقيقة لم يكن يستطيع تخيلها. الفيلم بطولة النجم الأسمر دانيال كالويا، والممثلة أليسون ويليامز، ويشارك في البطولة النجم برادلي ويتفورد المرشح لثلاث جوائز جولدن جلوب، وقام بكتابة وإخراج الفيلم جوردن بيلي في أولى تجاربه الإخراجية.