باكستان تمنع تظاهرة لرجال دين ضد التجديف وإهانة الإسلام

باكستان تمنع تظاهرة لرجال دين ضد التجديف وإهانة الإسلام
- إسلام أباد
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الباكستانية
- الولايات المتحدة
- تحديد هوية
- جماعة حقوقية
- رجال دين
- عبد العزيز
- عقوبة الإعدام
- فيسبوك وتويتر
- إسلام أباد
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الباكستانية
- الولايات المتحدة
- تحديد هوية
- جماعة حقوقية
- رجال دين
- عبد العزيز
- عقوبة الإعدام
- فيسبوك وتويتر
منعت الشرطة الباكستانية، تظاهرة من رجال دين في إسلام أباد، يسعون لدفع مطلبهم بإعدام نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي متهمون بإهانة الإسلام.
أغلقت قوات الأمن، كما حاصرت المسجد الأحمر، ومنزل القيادي مولانا عبدالعزيز، لمنع أنصاره من التجمع، اليوم الجمعة.
في الوقت نفسه، ناشد مركز التحقيق، جماعة حقوقية مقرها الولايات المتحدة، "فيسبوك"، لكي لا يدرس مطالب باكستان بالمساعدة في تحديد هوية الباكستانيين المتهمين بالتجديف لكي لا تتمكن السلطات من ملاحقتهم قضائيا أو السعي لترحيلهم.
لدى باكستان قوانين صارمة للتجديف، وتعتبر بموجبها أن إهانة الإسلام جريمة تحمل عقوبة الإعدام.
كانت وسائل الإعلام في باكستان تتعرض لهجمات متزايدة من المتشددين الدينيين، وطلبت الحكومة الباكستانية من فيسبوك وتويتر مراقبة المواد المسيئة دينيا النابعة من باكستان.