بلاي ليست| "عايدة الأيوبي".. عصفور طل من شباك "التسعينات"

بلاي ليست| "عايدة الأيوبي".. عصفور طل من شباك "التسعينات"
يعزف صوتها الرقيق وهى تغنى كلمات أغانى كتبتها ولحنتها، على أوتار "نوستالجيا" مراهقى التسعينات من القرن الماضي، "عصفور طل من الشباك" فى "صدفة"، فحلقت فى سماء الأغنية التسعينية، قبل أن تطير بعيدًا عن الأضواء، تاركة صدى صوتها يشدو عنها.
"عايدة الأيوبي"، ولدت فى بنها لأب مصرى وأم ألمانية عام 1964، قبل أن تنتقل مع أسرتها لألمانيا، ثم عادت مرة أخرى لتدرس فى المرحلة الثانوية بالمدرسة الإنجيلية الألمانية بالقاهرة، ثم هندسة الحاسب الألى بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، قبل أن تدخل عالم الغناء والفن مع أول ألبوم لها "على بالي" عام 1991.
درست الأيوبي، الآلات الشرقية وهى عازفة للعود والجيتار، وأصدرت 3 ألبومات فى أوائل التسعينات، أغلب أغانيها من تأليفها ولحنها، أشهرها "صدفة " و"إن كنت غالي" و"عصفور" و"من زمان" و"على بالي" و"كفاية".
رغم شهرتها الواسعة التى حققتها الأيوبي، إلا أنها ارتدت الحجاب عام 1996 وتزوجت، واعتزلت الغناء لحوالى 10 عامًا، قبل أن تعود فى 2009 بألبوم دينى "توسل ورجاء بجاه سيد الانبياء"، وعقب ثورة 25 يناير 2011، غنت "بحبك يا بلدي" من كلماتها وألحانها، إهداء لشهداء الثورة 25، ثم أغنية "يا الميدان" و"اتجنن" مشاركه مع فرقة كايروكي، والتى نجحت نجاحًا أعادها إلى الجمهور بإحياءها عدد من الحفلات.
اتجهت الأيوبى إلى الغناء الصوفي، شاركت فى الاحتفالات والمناسبات الدينية كمولد سيدنا الحسين رضى الله عنه، وقالت فى إحدى المقابلات التلفيزيونية، أنها حفيدة "صلاح الدين الأيوبي"، وأضافت:"كان لابد أن أقدم أعمالًا فيها شرف، فلا يصح أن تقدم حفيدة صلاح الدين أعمالا تخجل منها، لأن اسمه فوق رأسى كالتاج، غنيت عاطفيًا حينما كنت صغيرة وكان ذلك قبل الزواج، كما أن الغناء العاطفى لا يليق بعد ارتدائى الحجاب".
وتقدم "الوطن" بلاى ليست لـ"عايدة الأيوبي" فى ذكرى ميلادها:
- على بالى
- عصفور
- إن كنت غالى عليا
- صدفة
- عصفور طل من الشباك
- يا ورد على فل وياسمين
- غنيت للهوى (دويتو مع هشام عباس)
- وردة فى جنينة
- حبيبى حن عليا
- جناح
- كفاية
- نامى يا صغيرة
- بحبك يا بلدى
- البردة
- يا الميدان
- اضحك
- مدد
-أسماء الله الحسنى
- يا رسول الله يا جد الحسين
- مصبرنى كلامك
- إن شاء الله