رئيس جامعة دمنهور يفتتح الدورة الكشفية السابعة بمعهد البحوث البيئية بالبستان

رئيس جامعة دمنهور يفتتح الدورة الكشفية السابعة بمعهد البحوث البيئية بالبستان
- أمين عام
- إعداد القادة
- اعمال فنية
- الابتكار والإبداع
- الدورة الكشفية
- العملية التعليمية
- القيادات الشعبية
- الهيئة المعاونة
- تنمية مهارات
- أبنائها
- أمين عام
- إعداد القادة
- اعمال فنية
- الابتكار والإبداع
- الدورة الكشفية
- العملية التعليمية
- القيادات الشعبية
- الهيئة المعاونة
- تنمية مهارات
- أبنائها
افتتح الدكتور عبيد صالح، رئيس جامعة دمنهور، اليوم، الدورة الكشفية السابعة لطلاب كليات الجامعة، بمعهد البحوث البيئية والصحراوية بالبستان، والتى تستمر حتى 16 مارس الحالى، بحضور الدكتور أحمد زعلوك نقيب صيادلة البحيرة، وعمداء ووكلاء الكليات وأمين عام الجامعة ولفيف من القيادات الشعبية والتنفيذية بالمحافظةط وعدد من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة ومديري العموم وأمناء الكليات.
وأكد الدكتور عبيد صالح، أن إقامة هذه الدورة بمعهد البحوث، إشارة بدء لتعمير مجمع البستان، بالإضافة إلى السعي نحو الموافقة على إنشاء معهد لإعداد القادة به، باعتبار أن مجمع البستان جزء من نبض جامعة دمنهور، سيتم تجديده بسواعد وهمم أبنائها الطلاب من شباب الكليات.
وأضاف أن الدورة تأتي تجسيدًا لحرص الجامعة علي توعية شبابها بما لهم وما عليهم تجاه الوطن، وتنمية روح الابتكار والإبداع وروح التعاون والإخاء بين طلبة وطالبات الكليات، وأن نشاط الجامعة لا يقتصر فقط على العملية التعليمية فحسب، وإنما الهدف الأساسي للجامعة هو تكوين شخصية هادفة من خلال تحسين المنتج الجامعي وهو الطالب الذي يدين لبلده بالولاء.
وأشار إلى مشاركة كافة الكليات بإجمالي (350) جوالا وجوالة وتهدف الدورة إلى دعم مبادئ الحركة الكشفية وترسيخ مفهوم الخدمة العام ، والمشاركة الفعالة في حل مشكلات المجتمع ، والعمل على توطيد العلاقات بين طلاب الكليات المختلفة، ودعم وتنمية مهاراتهم واستثمار طاقاتهم بشكل إيجابي بما يجعهم على التفوق والتميز في مجال دراستهم، ويحفزهم على الإبداع والابتكار وكذلك صقل ورفع كفاءة ومهارات عشائر الجوالة بالكليات.
وبدأت الدورة بطابور العرض ومراسم تسليم الأعلام والتي سلمها رئيس الجامعة، إلى الطلاب حملة الأعلام، وأوضح أن محاور التنافس بالدورة تشمل النشاط الديني والثقافي والفني والكشفي والارشادي والرياضي وكرنفال ومعرض اعمال فنية، وأعقب ذلك تسليم دروع الدورة لرموز وقيادات الجامعة الداعمة والمساهمة في ظهور هذا الحدث بالشكل اللائق.