سفراء أمريكا وبريطانيا وفرنسا لدى ليبيا يدعون لوقف إطلاق نار فوري

سفراء أمريكا وبريطانيا وفرنسا لدى ليبيا يدعون لوقف إطلاق نار فوري
- إطلاق نار
- استعادة السيطرة
- البنية التحتية
- التواصل الاجتماعي
- الجيش الليبي
- الضربات الجوية
- القنوات التلفزيونية
- الهلال النفطي
- الوطنية للنفط
- أسوار
- إطلاق نار
- استعادة السيطرة
- البنية التحتية
- التواصل الاجتماعي
- الجيش الليبي
- الضربات الجوية
- القنوات التلفزيونية
- الهلال النفطي
- الوطنية للنفط
- أسوار
فيما يواصل الجيش الليبي حشد قواته قرب منطقة الهلال النفطي لاستعادة السيطرة على الموانئ، دعا سفراء الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا لدى ليبيا إلى وقف إطلاق نار فوري هناك.
وندد السفراء الثلاثة بشدة، في بيان أمس، بما وصفوه بتصعيد أعمال العنف في منطقة الهلال النفطي، مشيرين إلى "الحاجة للاحتفاظ بالبنية التحتية للنفط وعمليات إنتاجه وتصديره تحت السيطرة الحصرية للمؤسسة الوطنية للنفط، التي تعمل تحت سلطة وإشراف حكومة الوفاق الوطني".
وفي وقت لاحق، أعلن أحمد المسماري المتحدث باسم القيادة العامة للقوات المسلحة، أن "عصابات القاعدة الإرهابية هربت من رأس لانوف باتجاه الغرب"، مشيرا إلى "استمرار الضربات الجوية القوية التي ينفذها سلاح الجو".
وتشهد منطقة الهلال النفطي مواجهات عنيفة منذ فجر الجمعة الماضي بعد الهجوم الذي شنته "سرايا الدفاع عن بنغازي"، وتمكنت خلاله من السيطرة على منطقة رأس لانوف.
وأرسل الجيش الليبي المزيد من كتائبه إلى منطقة الهلال النفطي لتعزيز قواته المتمركزة بمنطقة أم الغرانيق الواقعة شرق بلدة رأس لانوف بنحو 34 كيلومترا.
ويسير الجيش دوريات استطلاع في المنطقة، فيما يواصل سلاح الجو طلعاته محاولا استهداف تجمعات قوات سرايا الدفاع في محيط رأس لانوف ومداخلها الغربية.
إلى ذلك، نشرت مواقع مقربة من الجيش الليبي شريط فيديو من داخل قاعدة جمال عبدالناصر في طبرق، لتفنيد مزاعم انتشرت في بعض القنوات التلفزيونية المحلية ومواقع التواصل الاجتماعي، تحدثت عن نجاح طلائع لمسلحي "مجلس شورى ثوار درنة"، الذي يوصف بأنه مرتبط بتنظيم "القاعدة" بالوصول إلى أسوار قاعدة طبرق، بحسب مزاعم أرفقت بشريط مصور يظهر رتلا من سيارات تويوتا مسلحة تمر قرب موقع محصن بجدار مرتفع.