وسائل إعلام: جثة الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية في مستشفى بكوالا لومبور

وسائل إعلام: جثة الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية في مستشفى بكوالا لومبور
- إجراء عملية
- الابن الأكبر
- التواصل الاجتماعي
- الخارجية الماليزية
- بيونج يانج
- تشريح الجثة
- تشريح جثة
- تقارير إعلامية
- روسيا اليوم
- زعيم كوريا الشمالية
- إجراء عملية
- الابن الأكبر
- التواصل الاجتماعي
- الخارجية الماليزية
- بيونج يانج
- تشريح الجثة
- تشريح جثة
- تقارير إعلامية
- روسيا اليوم
- زعيم كوريا الشمالية
بعد تشريح جثة كيم جونج نام، الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية، المتوفي، أمس الأول الاثنين بمطار كوالا لومبور في ظروف غامضة، لم يستطع أطباء شرعيون ماليزيون تحديد أسباب وفات الرجل بعد.
وأفادت تقارير إعلامية بأن جثة نام، الابن الأكبر لزعيم كوريا الشمالية الراحل كيم جونج ايل، والأخ غير الشقيق-من أم أخرى- لزعيم كوريا الشمالية الحالي كيم جونج أون، لا تزال موجودة في مستشفى بكوالا لومبور، على أن يتخذ القرار بنقل الجثة إلى بيونج يانج بعد التشاور مع وزارة الخارجية الماليزية والشرطة، وفقا لما ذكرته قناة"روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
ونقلت وكالة "رويترز" للأنباء أن الدبلوماسيين من كوريا الشمالية الموجودين في ماليزيا اعترضوا على إجراء عملية تشريح الجثة وأرادوا أخذ الجثة قبل بدء تشريحها، وكانت وكالة Bernama الماليزية للأنباء قالت عبر صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي"فيسبوك"، إن الشرطة أوقفت إمرأة تحمل جنسية ميانمارية للاشتباه بتورطها في اغتيال كيم جون نام.
وتوفي نام البالغ 46 عاما من العمر، أمس الأول الاثنين الجاري في مطار "كوالالومبور"، حيث كان في طريقه إلى "ماكاو" التي يقيم فيها أفراد أسرته، وتوجد عدد من الفرضيات حول أسباب وملابسات وفاة الرجل، وتتفق جميعها على أن نام توفي جراء تسممه بمادة مجهولة، إما عن طريق حقنة مسمومة، وإما بعد وضع قطعة من النسيج المشبع بمادة سامة على وجهه.
ونشرت وسائل إعلام صورا التقطت من كاميرات المراقبة في مطار كوالا لومبور تظهر إحدى الامرأتين اللتين، كما يعتقد، هاجمتا أخ الزعيم الكوري الشمالي.