بروفايل: خالد عبدالغفار.. «جراح» التعليم العالى

بروفايل: خالد عبدالغفار.. «جراح» التعليم العالى
- أشرف الشيحى
- أمراض الأسنان
- الانتخابات الطلابية
- البحث العلمى
- التعليم العالى
- الجمعية الدولية
- الدراسات العليا
- الدروس الخصوصية
- العلوم الطبية
- أبحاث
- أشرف الشيحى
- أمراض الأسنان
- الانتخابات الطلابية
- البحث العلمى
- التعليم العالى
- الجمعية الدولية
- الدراسات العليا
- الدروس الخصوصية
- العلوم الطبية
- أبحاث
وجه مربع، يعلوه شعر مسترسل وكثيف، اعتاد صاحبه الظهور فى المؤتمرات العلمية لعرض أبحاثه التى توصل إليها فى مجال طب الأسنان، حصل الدكتور خالد عبدالغفار، المرشح لمنصب وزير التعليم العالى والبحث العلمى، خلفاً للدكتور أشرف الشيحى، على الكثير من الجوائز الدولية والمحلية، ويأمل رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل، فى أن ينجح المرشح الجديد للتعليم العالى، فى علاج أمراض التعليم العالى، مثلما نجح فى علاج أمراض الأسنان واللثة.
حصل «عبدالغفار» على جائزة المركز الأول لأحسن بحث علمى خلال المؤتمر الدولى للمؤسسة العالمية لأبحاث طب الأسنان، وحصل أيضاً على جائزة ثانى أحسن بحث خلال المؤتمر الأوروبى لعلاج اللثة فى باريس بفرنسا عام 1995، ثم حصل على جائزة الدولة التشجيعية فى العلوم الطبية عام 2001، ونائب رئيس الجمعية الدولية لأبحاث طب الأسنان، ومؤخراً حصل على لقب زميل مشارك للجمعية الأمريكية لزراعة الأسنان.
«عبدالغفار» حصل أيضاً على جائزة أحسن بحث متميز على مستوى جامعة عين شمس، كما شارك فى تنفيذ أكثر من 50 بحثاً فى مجال طب الأسنان وتخصّص طب الفم وعلاج اللثة والتشخيص وزراعة الأسنان، ونشر 20 بحثاً فى دوريات ومجلات عالمية، وقبل أن يجلس «عبدالغفار» على كرسى التعليم العالى، ويدير حقيبة من أهم الحقائب الخدمية فى مصر.
وُلد خالد عاطف عبدالغفار فى القاهرة 24 نوفمبر 1962، وحصل على درجة البكالوريوس فى الأول من مايو عام 1984، ودرجة الماجستير فى الأول من ديسمبر عام 1989 ودرجة الدكتوراه فى الأول من ديسمبر عام 1995. كما حصل على دكتوراه فى طب الفم وعلاج اللثة بجامعة القاهرة وجامعة تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية، وشهادة البورد الأمريكى بالولايات المتحدة الأمريكية، قبل أن يتولى منصب نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا، وينتظر المرشح الجديد للتعليم العالى ملفات ساخنة أبرزها لائحة الانتخابات الطلابية الجديدة وضعف مستوى الخريجين والدروس الخصوصية، ومطلوب منه أن يزيل أورام التعليم العالى بالهمة والنشاط نفسهما، اللذين اعتاد عليهما فى علاج وجراحة الفم والأسنان.