تفاصيل خطة محافظة الإسكندرية لتعظيم الموارد المائية
تفاصيل خطة محافظة الإسكندرية لتعظيم الموارد المائية
- الجهاز المركزي
- الخطة القومية
- الكثافة المرورية
- اللواء محمد
- الموارد المائية
- النقل والهندسة
- اﻷزهر الشريف
- باهظة الثمن
- بناء عمارات
- تخصيص قطعة أرض
- الجهاز المركزي
- الخطة القومية
- الكثافة المرورية
- اللواء محمد
- الموارد المائية
- النقل والهندسة
- اﻷزهر الشريف
- باهظة الثمن
- بناء عمارات
- تخصيص قطعة أرض
وافق المجلس التنفيذي للإسكندرية خلال جلسته أمس، على الخطة القومية لتعظيم الموارد المائية لمحافظة اﻹسكندرية (2017 - 2037) لتحقيق اﻹدارة المثلى لتلك الموارد حاليا ومستقبلا، ووافق المجلس على التبرع المقدم من إحدى الشركات لبناء مدرسة نموذجية تغطي المراحل من الحضانة إلى الثانوي لصالح محافظة الإسكندرية بالموقع الكائن خارج سور "أليكس ويست" لخدمة أهالي منطقة ما بين الكيلو 22، و25 العشوائية وذلك على نفقة الشركة الخاصة.
ووافق المجلس على الطلب المقدم من جمعية اﻹسكندرية لرعاية المسنين- دار أحمس خليفة سموحة بخصوص تجديد تخصيص مساحة 4370 م2 بالمنطقة د بسموحة المخصصة للجمعية للمدة 10 سنوات، ووافق المجلس على تخصيص قطعة أرض بمنطقة مرغم لصالح اﻷزهر الشريف لإقامة مدارس أزهرية تخدم أهالي المنطقة، وذلك بعد موافقة الجهات ذات الصلة.
ووافق المجلس على مشروع توسعة شارع 38 (شارع النقل والهندسة)، لتقليل الكثافة المرورية على شارع فيكتور عمانويل الثالث ولكي تربط بين شارع الترعة وشارع فيكتور عمانويل الثالث على أن يتم أخذ تعهدات من أصحاب الملكيات بتنفيذ خط التنظيم للشارعين فور اعتمادها، ووافق المجلس على طلب الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة بتخصيص قطعة أرض ﻹنشاء مقر جديد لمقر الجهاز باﻹسكندرية.
ووافق المجلس على تخصيص قطعة أرض ﻹنشاء مركز تدريب للمحافظة ومركز معلومات الشبكات ووحدة الاستثمار.
كما وافق المجلس التنفيذي لمحافظة الإسكندرية، في جلسته أمس، على طرح استغلال واستثمار منطقة الغابة الترفيهية كمشروع استثماري مع الاحتفاظ بأشجار الغابة دون قطع.
وتقع حديقة الغابة الترفيهية، على طريق الإسكندرية القاهرة الزراعي، على مساحة تتجاوز العشرين فدان، وتحولت من مزار للأسر والشباب ومصدر هام لدخل المحافظة، إلى منطقة مهجورة تُستعمل كمقلب كبير للقمامة.
وكان المحافظ الأسبق اللواء محمد عبدالسلام المحجوب، أنشأ حديقة الغابة الترفيهية بتكلفة وصلت لـ 10 ملايين جنيه، وتعرضت الكثير من نباتات الزينة والأشجار المعمرة بالحديقة إلى الجفاف والتلف، الأمر لذي أرجعه أهالي بالمنطقة المحيطة بها بمحاولة مجموعة من المستثمرين لهدمها لاستخدام أرضها في بناء عمارات سكنية باهظة الثمن.
