ميسى يزور مصر ضمن حملة "تور آند كيور" لعلاج مرضى فيروس سي

ميسى يزور مصر ضمن حملة "تور آند كيور" لعلاج مرضى فيروس سي
- التهاب الكبد الوبائى
- الخدمات الصحية
- السياحة العلاجية
- الشركات المصرية
- الفحوصات الطبية
- الكثافات المرورية
- الكرة العالمية
- حول العالم
- أدوية
- أسبوع
- التهاب الكبد الوبائى
- الخدمات الصحية
- السياحة العلاجية
- الشركات المصرية
- الفحوصات الطبية
- الكثافات المرورية
- الكرة العالمية
- حول العالم
- أدوية
- أسبوع
كشف المكتب الإعلامي لحملة "تور آند كيور"، عن موعد الزيارة التاريخية المرتقبة لنجم الكرة العالمية، ونجم نادي برشلونة الإسباني، ليونيل ميسي، لمصر والتى من المنتظر أن تكون خلال هذا الأسبوع لدعم البرنامج العلاجي للحملة تحت شعار "عالم خال من فيروس سي".
وأضاف المكتب الإعلامي لشركة برايم فارما، المسوق العالمي لبرامج "تور اند كيور" للسياحة العلاجية والخدمات الصحية، أن الاستعداد للاحتفاء بزيارة النجم العالمي، ميسي، يجري على قدم وساق، حيث قامت الجهات الداعمة لحملة "تور آند كيور" بنصب اللافتات الإعلانية بكافة المناطق ذات الكثافات المرورية العالية بالعاصمة القاهرة في مشهد ينم عن تحالف وطني للشركاء الداعمين من الشركات المصرية والعالمية للترويج لهذا الحدث.
وأكد المكتب الإعلامي، أنه من المقرر أن يعلن اللاعب الأرجنتيني ميسى عن مفاجأة كبيرة للمصريين خلال زيارته، التي وصفها الخبراء بالتاريخية كلاعب مثل ميسي يلفت انتباه العالم ويقوم بالدعاية للسياحة العلاجية في مصر.
وأنهى ليونيل ميسي، الإعلان الرئيسي للحملة العالمية لبرنامج السياحة العلاجية" Tour n’Cure" لمرض التهاب الكبد الوبائى سي، وذلك قبل أن يقوم بالزيارة إلى مصر في الوقت الذي ثمن عدد من خبراء السياحة على البرنامج العلاجي وقدرة السياحة العلاجية على جذب عدد كبير من السائحين خلال الفترة المقبلة و دعم الصورة الذهنية عن مصر؛ حيث استضاف البرنامج أعداد كبيرة من المرضى من عدد من البلدان حول العالم .
يذكر أن Tour n’Cure هوالبرنامج العلاجي الذى تقدمة شركة برايم فارما بالتعاون مع شركة فاركو للأدوية وهو عبارة عن خطة علاجية سياحية متكاملة تشمل إجراء الفحوصات الطبية وتناول الجرعات المحددة التي يحتاجها المريض بالإضافة لقضاء عطلة متميزة غرضها إعادة هذا المريض إلى حياته الطبيعية كما الأصحاء عقب تناول الجرعات لمدة 4 أشهر على الاكثر وتستهدف الحملة القضاء على المرض عالميا بتكلفة مخفضة فى متناول الجميع باعتبار تكلفة العلاج لا تتعدى 10 بالمئة من قيمتها العالمية.