«ترامب» يدرس نقل السفارة إلى «القدس».. و«نيويورك تايمز»: سيطلب مساعدة مصر والسعودية لحل الصراع

«ترامب» يدرس نقل السفارة إلى «القدس».. و«نيويورك تايمز»: سيطلب مساعدة مصر والسعودية لحل الصراع
- إسرائيل ب
- اتصال هاتفى
- احتجاجات غاضبة
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاثنين المقبل
- البيت الأبيض
- التعاون العسكرى
- الحرب على الإرهاب
- الخارجية الأمريكى
- إسرائيل ب
- اتصال هاتفى
- احتجاجات غاضبة
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاثنين المقبل
- البيت الأبيض
- التعاون العسكرى
- الحرب على الإرهاب
- الخارجية الأمريكى
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إنه يدرس بشكل جدى مسألة نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وقال رداً على سؤال حول نقل السفارة إلى القدس، فى حوار لصحيفة «يسرائيل هيوم» الإسرائيلية: «أنا أدرس الموضوع، ولنرَ ما سيحدث»، مضيفاً: «هذا ليس قراراً سهلاً، أنا أفكر به بشكل جدى جداً». واعتبر الرئيس الأمريكى أن «التوسّع الاستيطانى الإسرائيلى لا يخدم السلام، فى موقف يُعتبر الأكثر وضوحاً عن الاستيطان منذ تنصيبه». وقال، قبل أيام من لقاء مرتقب بينه وبين رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو: إن «الأرض المتبقية محدودة، وفى كل مرة يتم فيها استخدام الأرض للمستوطنات، تتقلص الأرض المتبقية، وأعتقد أن توسيع المستوطنات ليس أمراً جيداً للسلام». وأضاف «ترامب»: «أنا أريد أن تتصرّف إسرائيل بحكمة فى عملية السلام بعد كل هذه السنوات الطويلة، وربما تكون هناك إمكانية لسلام أكبر من أن تكون فقط بين الفلسطينيين والإسرائيليين، أنا أريد من الطرفين أن يتصرفا بشكل معقول، حيث توجد آفاق جيّدة لذلك».
{long_qoute_1}
وفى السياق ذاته، قالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، فى تقرير أمس: إن «ترامب ومستشاريه قد يطلبون مساعدة مصر والسعودية لكسر الجمود الذى يكتنف الصراع الإسرائيلى - الفلسطينى فى السنوات الأخيرة، وذلك ضمن استراتيجية جديدة يجرى العمل عليها فى واشنطن، للتعامل مع الصراع».
وقال التقرير، الذى أعده الكاتبان بيتر بيكر ومارك لاندلر: إن «ترامب» عمل بنصيحة المسئولين العرب بتأجيل خططه التى أعلنها فى وقت سابق لنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، بعدما أبلغه قادة عرب أن تلك الخطوة سيكون من شأنها تأجيج احتجاجات غاضبة بين الفلسطينيين. وثمّن وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيلرسون، أمس، دور المملكة العربية السعودية فى جلب الاستقرار للمنطقة وأهمية الدور الذى تلعبه لتحقيق السلام فى العالم. وأكد «تيلرسون» -خلال اتصال هاتفى مع العاهل السعودى الملك سلمان بن عبدالعزيز- أهمية العمل مع «المملكة» ووضع خطة شاملة لتقوية العلاقات الثنائية فى مجال التعاون العسكرى والعمل معاً ضد الإرهاب، وتمتين العلاقات الاقتصادية.
وأضاف أنه «تم بحث تطورات الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط وتنسيق الجهود تجاهها بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار فى المنطقة»، مشيراً إلى أنه جرى استعراض العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، خصوصاً فى ظل تطابق توجهات البلدين فى المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية، وسبل تنمية العلاقات الاستراتيجية بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين».
والتقى رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية مسئولين أمنيين أمريكيين، فى أول اجتماع بين الفلسطينيين وإدارة الرئيس دونالد ترامب، وفقاً لأحد المسئولين الذى قال أمس الأول، إن ماجد فرج التقى مسئولين أمنيين واستخباراتيين أمريكيين فى واشنطن خلال اليومين الماضيين.
وأكد الرئيس الأمريكى، أمس، لنظيره الصينى شى جينبينغ أنه سيحترم مبدأ «الصين الواحدة»، حسبما أعلنه البيت الأبيض، وذلك خلال أول محادثة هاتفية بينهما منذ تولى «ترامب» السلطة. وقال البيت الأبيض فى بيان إن «الرئيسين ناقشا مواضيع عدة، والرئيس ترامب وافق -بناءً على طلب الرئيس شى- على احترام مبدأ الصين الواحدة»، مضيفاً أن الرئيسين تبادلا الدعوات لزيارة بلديهما. وأفاد تليفزيون «سى سى تى فى» بأن «شى جينبينغ رحب بتشديد ترامب على التزام الإدارة الأمريكية سياسة الصين الواحدة». وأشار إلى أن «مبدأ الصين الواحدة هو الأساس السياسى للعلاقات الأمريكية الصينية». كما دعا «ترامب» رئيس الوزراء العراقى حيدر العبادى، فى اتصال هاتفى أجراه، أمس، لزيارة الولايات المتحدة الأمريكية. وقال: «إننا سنعمل معاً لدحر الإرهاب، لأن العراق حليف لنا». كما هنّأ «ترامب» «العبادى» بالانتصارات التى حققتها القوات العراقية ضد تنظيم داعش الإرهابى. وأشاد بالشجاعة العالية لـ«العبادى» فى قيادة الحرب على الإرهاب. وطالب «العبادى» «ترامب»، برفع بلاده من قائمة الدول التى منعت من دخول الولايات المتحدة. ويعقد رئيس الوزراء الكندى جاستن ترودو أول لقاء له مع الرئيس الأمريكى فى واشنطن الاثنين المقبل. وقال البيت الأبيض إن الزعيمين سوف يبحثان «تعزيز العلاقة» بين بلديهما.
من جانبه، أعلن الرئيس الإيرانى حسن روحانى أن الإيرانيين سيجعلون واشنطن «تندم على لغة التهديد»، وذلك بمناسبة الذكرى الـ38 للثورة الإسلامية، وعلى خلفية التوتر بين البلدين بعد تولى الإدارة الأمريكية الجديدة مهامها. وصرّح «روحانى» لدى مشاركته فى تجمع فى ذكرى الثورة، يضم مئات الآلاف فى طهران، بأنه «يجب مخاطبة الشعب الإيرانى باحترام. الشعب الإيرانى سيجعل من يستخدم لغة التهديد أياً كان، يندم على ذلك».
وأيدت محكمة الاستئناف فى سان فرانسيسكو الخميس تعليق مرسوم مناهض للهجرة أصدره «ترامب»، مما يُشكل إحراجاً للرئيس الأمريكى الذى وعد بأن يواصل الدفاع أمام القضاء عن هذا الإجراء الذى جعل منه أحد الوعود الأكثر رمزية إبان حملته الانتخابية. وتعهد الرئيس الأمريكى، خوض معركة قضائية، وكتب على «تويتر» قبل صدور هذا القرار «سأراكم فى المحكمة، أمن بلادنا على المحك!».
وقال «الكرملين» إن احتمال تمديد اتفاقية رئيسية بين روسيا وأمريكا للحد من الأسلحة سيناقش فى مباحثات مرتقبة مع واشنطن.
- إسرائيل ب
- اتصال هاتفى
- احتجاجات غاضبة
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاثنين المقبل
- البيت الأبيض
- التعاون العسكرى
- الحرب على الإرهاب
- الخارجية الأمريكى
- إسرائيل ب
- اتصال هاتفى
- احتجاجات غاضبة
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاثنين المقبل
- البيت الأبيض
- التعاون العسكرى
- الحرب على الإرهاب
- الخارجية الأمريكى