حملة الرقابة الإدارية بالدقهلية على المستشفيات تكشف وجبات غذائية ناقصة الوزن وانصراف 114 طبيبا
حملة الرقابة الإدارية بالدقهلية على المستشفيات تكشف وجبات غذائية ناقصة الوزن وانصراف 114 طبيبا
- الحالات الحرجة
- الحضور والانصراف
- الرعاية المركزة
- الرقابة الإدارية
- السلامة والصحة المهنية
- العناية المركزة
- العيادات الخاصة
- المستلزمات الطبية
- آثار
- أجهزة
- الحالات الحرجة
- الحضور والانصراف
- الرعاية المركزة
- الرقابة الإدارية
- السلامة والصحة المهنية
- العناية المركزة
- العيادات الخاصة
- المستلزمات الطبية
- آثار
- أجهزة
كشفت حملة هيئة الرقابة الإدارية بالدقهلية على مستشفى دكرنس العام وجود نقص في أوزان الوجبات الغذائية للمرضى، فيما أمر عضو الهيئة بإعادة وزن الوجبات مره أخرى وذلك طبقا للمواصفات.
بدأت الحلمة التفتيش على الدفاتر ومتابعة الحضور ومتابعة مدى توافر الأدوية والمستلزمات الطبية ورصد النواقص منها والوقوف على حالة العناية المركزة وحالتها الفنية ونظافتها ومتابعة الحضانات أيضا وأسلوب تعقيمها ومدى مطابقتها للاشتراطات الصحية السليمة.
وتبين وجود خلل في منظومة الحريق والإطفاء ووجود صناديق الإطفاء فارغة بدون وجود معدات الإطفاء، وكذلك وجود خلل في منظومة التيار الكهربائي مما يشكل خطرا على الحالات الحرجة وتم تشكيل على الفور وبدأت عملها بناء على توجيهات الدكتور سعد مكي، وكيل الوزارة، لتحديد المخالفين ومراجعه المنظومة وإحالة مسؤول السلامة والصحة المهنية إلى التحقيق.
وبمراجعة كشوف الحضور والانصراف للأطباء والتمريض والعاملين بالمستشفى تبين انصراف 50 طبيبا بدون إذن وتم تحويلهم إلى إدارة الشئون القانونية.
وأسفرت الحملة عن وجود بعض المخالفات منها سوء حالة غرف العمليات بالمستشفى وعدم صلاحياتها ووجود صدأ في بعض الأجهزة المستخدمة وسوف يتم إحلالها وتجديدها خلال أسبوعين فضلا عن سوء دورات المياه بقسم الاستقبال.
وانتقلت الحلمة إلى مستشفى منية النصر المركزي، وتبين أن قسم الاستقبال تشققات وآثار رشح وصادر له قرار إزالة، ووجود خلل في منظومة التسجيل الطبي في الاستقبال وقيام طبيبة بالاعتماد على ممرضة في تسجيل تذكرة استقبال وتم تحويلها للشؤن القانونية.
وتبين وجود طفلين في الحضانة حالتهم حرجه جدا على الفور قام بالتنسيق مع مدير مستشفى الأطفال لنقل الحالتين على الفور فضلا عن إحالة ممرضه وطبيبه للتحقيق لعدم قيام طبيه الاستقبال بعدم كتابه تذكره على المريض واكتفائها بقصاصات ورق واتضح على نقص في بعض الأدوية
وعدم مطابقة ستائر الرعاية المركزة للمعايير مكافحة العدوى وتم تلافيها على الفور، كما تبين انصراف حوالي 64 طبيبا بدون إذن وتمت إحالتهم للتحقيق.
