وزيرة التعاون توقع بروتوكول تعاون مع مبادرة "إعادة إعمار القرى"

وزيرة التعاون توقع بروتوكول تعاون مع مبادرة "إعادة إعمار القرى"
- أهداف التنمية
- إعادة إعمار
- إعمار القرى
- الأجهزة التعويضية
- الأكثر احتياجا
- الاحتياجات الخاصة
- التعاون الدولى
- التغيرات المناخية
- التنمية المستدامة
- الرئيس عبد الفتاح
- أهداف التنمية
- إعادة إعمار
- إعمار القرى
- الأجهزة التعويضية
- الأكثر احتياجا
- الاحتياجات الخاصة
- التعاون الدولى
- التغيرات المناخية
- التنمية المستدامة
- الرئيس عبد الفتاح
وقعت الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي، صباح اليوم، 22 بروتوكول تعاون مع "مبادرة إعادة إعمار القرى الأكثر احتياجا بمصر"، التي أطلقتها مجموعة "حديد المصريين" وجمعية "الأورمان"، مستهدفة إعمار 40 قرية كمرحلة أولى وتم الانتهاء من 11 قرية حتى الآن، حيث وقع عن المبادرة أحمد أبوهشيمة، رئيس مجلس إدارة مجموعة حديد المصريين، والمهندس حسام القباني، رئيس مجلس إدارة جمعية الأورمان.
وصرحت نصر، في بيان أصدرته الوزارة، بأن توقيع هذا البروتوكول يأتي في إطار دور وزارة التعاون الدولي في دعم وتفعيل مهام التنمية المستدامة، بتوفير المتطلبات للارتقاء بمستوى معيشة المواطنين، خاصة بالقرى الأكثر احتياجا، وفقا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرة إلى أن الوزارة حريصة على الاستجابة لاحتياجات المشروعات والبرامج التنموية، وتوفير الإمكانات اللازمة لتنفيذها على الوجة الأكمل، بما يعود بالنفع على المجتمع.
وأوضحت أن هذا البروتوكول يعتبر تفعيل لالتزام مصر في تقرير أهداف التنمية المستدامة، الذي يتضمن الشراكة بين الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاص، من أجل تحقيق نمو اقتصادي مستدام وتنمية شاملة.
وذكرت أن هذا البروتوكول يهدف إلى دعم الوزارة عبر المنح المقدمة من الشركاء في التنمية للمشروعات التنموية التي تساهم في تقليل الفقر، من خلال مبادرة إعادة القرى الأكثر احتياجا، التي تشتمل على دعم المنازل بالأبنية اللازمة لمواجهة التغيرات المناخية، وتوفير الدعم المادي للمشروعات الصغيرة، والأجهزة التعويضية لذوي الاحتياجات الخاصة.
وأشارت إلى أنه سيتم تشكيل لجنة مشتركة من وزارة التعاون الدولي والقائمين على المبادرة، للإشراف العام على الأنشطة المشتركة، مؤكدة أن الوزارة تدعم أي مبادرة تنموية تهدف لتوفير الاحتياجات للقرى الأكثر احتياجا، من مدارس وصرف صحي ومياه صالحة للشرب، من أجل الارتقاء بمستوى معيشة المواطنين.
وأوضحت أن هذا البروتوكول برنامج طموح للتنمية، لتنمية القرى الأكثر احتياجا خاصة في الصعيد وسيناء والعلمين، وهو مستمر وليس له وقت محدد، والهدف منه مضاعف التمويل المخصص لتنمية هذه القرى، مشيرة إلى أن سيناء لها أولوية بالنسبة لوزارة التعاون الدولي في التنمية، التي تعد أفضل طريقة للقضاء على الإرهاب، حيث وفرت الوزارة تمويل برنامج تنمية شبه جزيرة سيناء عبر الصناديق العربية، مؤكدة أن هذا البروتوكول تأكيد على أن الحكومة حريصة على التعاون مع المجتمع المدني والقطاع الخاص، ما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، داعية رجال الأعمال وفئات المجتمع إلى دعم تنمية القرى الأكثر احتياجا.
وتحدثت عن أنها خلال مشاركتها في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس، أكد المشاركون أهمية أن يكون هناك مشاركة من فئات المجتمع كافة، من أجل تحقيق التنمية.
- أهداف التنمية
- إعادة إعمار
- إعمار القرى
- الأجهزة التعويضية
- الأكثر احتياجا
- الاحتياجات الخاصة
- التعاون الدولى
- التغيرات المناخية
- التنمية المستدامة
- الرئيس عبد الفتاح
- أهداف التنمية
- إعادة إعمار
- إعمار القرى
- الأجهزة التعويضية
- الأكثر احتياجا
- الاحتياجات الخاصة
- التعاون الدولى
- التغيرات المناخية
- التنمية المستدامة
- الرئيس عبد الفتاح