شاهد بـ"البحر الأعظم": لم نحدد نوع المقذوف المستخدم في قتل المتوفى الثاني

شاهد بـ"البحر الأعظم": لم نحدد نوع المقذوف المستخدم في قتل المتوفى الثاني
- أعمال العنف
- إعادة المحاكمة
- إعادة محاكمة
- ارتكاب جرائم
- استعراض القوة
- الأسلحة البيضاء
- الأسلحة النارية
- الإخوان الإرهابية
- أجزاء
- أحداث العنف
- أعمال العنف
- إعادة المحاكمة
- إعادة محاكمة
- ارتكاب جرائم
- استعراض القوة
- الأسلحة البيضاء
- الأسلحة النارية
- الإخوان الإرهابية
- أجزاء
- أحداث العنف
واصلت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار حسين قنديل، جلسة إعادة محاكمة محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، و13 آخرين لاتهامهم بالتحريض على ارتكاب أعمال العنف بشارع البحر الأعظم بعد عزل محمد مرسي الرئيس الأسبق.
واستمعت المحكمة، إلى شهادة الطبيب الشرعي، وقال إنه أجرى تشريح 3 جثامين، وأضاف أن بتشريح الجثمان الثاني للمتوفى أحمد ناصر، تبين أن إصابته حدثت من مقذوف ناري، وكانت فتحة دخول المقذوف واقعة بأعلى يسار خلفيت الرأس ما أحدث تهتك، وكسور في عظام الجمجمة، وفتحت الخروج يمين الجبهة.
وأضاف أن المقذوف لم يستقر بالجثمان، ولم يتبقى في الجثمان أي أجزاء من المقذوف، ويصعب تحدد نوع العيار الذي استخدم في الإطلاق، وتوفى المجني عليه نتيجة تهتك في المخ، ومسافة الإطلاق متجاوزة لمسافة الإطلاق القريب.
وأسندت النيابة، للمتهمين محمد بديع، ومحمد البلتاجي، وصفوت حجازي، وعصام العريان تهمة التحريض على ارتكاب أحداث العنف والإرهاب والقتل العمد وتأليف عصابة لمهاجمة المواطنين ومقاومة السلطات وإمدادها بالأموال والأسلحة.
كما أسندت لبقية المتهمين ارتكاب جرائم الإرهاب والتجمهر والقتل العمد والشروع فيه، واستعراض القوة وفرض السطوة والانضمام لعصابة هاجمت طائفة من السكان، وقاومت بالسلاح رجال السلطة العامة لمنع تنفيذ القوانين وإحراز الأسلحة النارية والذخائر والأسلحة البيضاء وإتلاف ممتلكات المواطنين.
يُشار إلى أن محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار محمود سامي كامل، قضت في سبتمبر 2014، بمعاقبة المتهمين بالسجن المؤبد، إلا أن محكمة النقض ألغت الأحكام وأمرت بإعادة المحاكمة.