مدير الشئون الإدارية: الشاطر ليس شريكاً.. ومعظم المدارس الدولية «مخترقة»

كتب: الوطن

مدير الشئون الإدارية: الشاطر ليس شريكاً.. ومعظم المدارس الدولية «مخترقة»

مدير الشئون الإدارية: الشاطر ليس شريكاً.. ومعظم المدارس الدولية «مخترقة»

حاولت «الوطن»، الاتصال بالمسئول عن مدرسة «جنى دان» الدولية، وفى البداية رد «أحمد درويش» -الذى أخفى كنيته الحقيقية فى بداية المكالمة وتحدّث إلينا باسم أحمد على من الشئون الإدارية، وفى نهاية المكالمة أخبرنا مرة أنه صاحب المدرسة، وأخرى أنه رئيس مجلس إدارتها، وهذا جزء من المكالمة يجيب فيه عن تساؤلنا الخاص بمن صاحب المدرسة وقصة إيصالات الأمانة.. أحمد على: المهندس خيرت الشاطر على فكرة مش شريك فى «جنى دان»، ده يبقى «حمايا»، بس مش شريك فى المدرسة، ولا عتِّب المدرسة إلا مرة واحدة من ساعة ما فُتحت من 9 سنين، ولا موأخذة يعنى لو كان فى المدرسة ماكنتش هاحتاج 20، أو 25 «شريك» معايا. أنا حاسس يا جماعة بالظلم منكم والله العظيم، وقولى لـ«مجدى الجلاد» كده، أنا ماشى صح ولا عمرى عملت مشكلة مع حد، فألاقى النهارده مشكلة فى نفس توقيت السنة اللى فاتت، والله العظيم الناس دى إحنا أصحاب حق عندها، وهمّا مجموعة اتفقت تروح جريدة «الوطن»، عشان الجريدة مش حابّة الإخوان وضد أخونة الدولة وأخونة (البطيخ) كلام كله أنا (براه)، عارفة فى الآخر إحنا مدرسة لينا توجُّه إحنا مدرسة إنترناشيونال أمريكية، لينا توجُّه بنركز على القيم المصرية الإسلامية العربية بنعتز بكده، ونعتز بهويتنا وثقافتنا ومصريتنا هى دى «جنى دان» الدولية باختصار، معظم المدارس الدولية يحدث لها اختراق من الخارج. قاطعته: هل تعتبرون الموسيقى حراماً؟ حتى النشيد الوطنى يُردّد دون موسيقى؟ «جنى»: تعالى أدعوكى تحضرى بنفسك تسمعى الأولاد وهم يقولون النشيد، دوول ناس واخدة فلوس. إحنا بندّى فلوس فى 3 حالات، إما حد بيشترى حاجات للمدرسة، وإما واحد أخذ كتب، وإما بندفع مبلغ مقدم، يعنى بنديهم إجازات فى 7 و8 إجازات كاملة، فبنديهم مرتبات أو فلوس يمشوا بيها أنفسهم ليجرى بعد كده نوع من أنواع المقاصة على مدار السنة وبيبقى بالتراضى بين الطرفين. المشكلة اللى حصلت مع الناس دى كانت إيه.. مدرسة فتحت جديدة ففجأة تلاقى اتنين تلاتة أربعة بعد ما بدأت الدراسة بـ3 أسابيع مش موجودين عشان المدرسة التانية إدتهم 100 جنيه زيادة، وهمّا واخدين كتب أو فلوس، كل واحد حسب حالته. أخبار متعلقة: 3 حكايات لـ«عقود الإذلال» فى مدرسة «عائلة الشاطر»