جمال عنايت: لا تشغلنى المقارنة مع عمرو أديب.. و«القاهرة اليوم» الجديد يعتمد على العمل الجماعى

جمال عنايت: لا تشغلنى المقارنة مع عمرو أديب.. و«القاهرة اليوم» الجديد يعتمد على العمل الجماعى
- أسامة كمال
- أستاذ الطب النفسى
- أم علي
- إعادة تدوير
- الإعلامى جمال عنايت
- التليفزيون المصرى
- الحياة الزوجية
- الدنيا بخير
- السوشيال ميديا
- أحداث
- أسامة كمال
- أستاذ الطب النفسى
- أم علي
- إعادة تدوير
- الإعلامى جمال عنايت
- التليفزيون المصرى
- الحياة الزوجية
- الدنيا بخير
- السوشيال ميديا
- أحداث
- أسامة كمال
- أستاذ الطب النفسى
- أم علي
- إعادة تدوير
- الإعلامى جمال عنايت
- التليفزيون المصرى
- الحياة الزوجية
- الدنيا بخير
- السوشيال ميديا
- أحداث
أكد الإعلامى جمال عنايت، مقدم برنامج «القاهرة اليوم» على قناة أوربت، أن البرنامج فى موسمه الجديد يقوم على العمل الجماعى، وبمشاركة عدد من الإعلاميين والفنانين، موضحاً أن طبيعة البرنامج تختلف عن طبيعته فى المواسم السابقة، مشيراً إلى أنه سيهتم بالجوانب الاجتماعية والترفيهية والثقافية، كما يقوم على ثلاثة أسس هى المتعة، والاحترام، وتقديم المعلومة للمشاهد.
{long_qoute_1}
وقال «عنايت» لـ«الوطن»: لا نكتفى بعرض الرأى فقط فى الموضوع أو إعلان المشاعر الإيجابية أو السلبية تجاه الحدث، كما نحرص على الموضوعية، وبالطبع تتعدد وجهات النظر فى الموضوعات الاجتماعية، فالجمهور أصابه الملل من نفس الموضوعات المعادة كل يوم، وفى الفترة الأخيرة لاحظنا زيادة جرعة النكد بشكل عالٍ فى الإعلام الذى يركز فى الغالب على موضوع واحد أو الزاوية السوداء للحياة، والمشاهد يستحق أن نقدم له رؤية مغايرة، وهذا ما نركز عليه «الدنيا بخير وبكرة أحلى».
وأضاف «عنايت»: «الموضوع يتعلق بنوع الحدث، وزاوية التناول، ونوعية الضيوف، هل سنقول للناس إن مشكلاتنا ليس لها حلول أم نقول لهم إنها نهاية العالم؟ أم علينا أن نعرض المشكلة ونرفع أصواتنا فقط؟».
وحول تعدد الأسماء المشاركة فى تقديم البرنامج، قال: «التنوع هو المقصود من مشاركة بعض الزملاء لنقدم فقرات تتناول شتى اهتمامات الحياة، ومن هذه الوجوه مريم زكى، وهى إعلامية محترفة ومثقفة، تقدم معى يوماً فى الأسبوع، والفنان إدوارد بشخصيته المعروفة يشاركنى يومين فى تقديم البرنامج، وبثينة توكل ستقدم يومين فى الأسبوع، ويوسف عثمان سيقدم الفقرة الرياضية كل أسبوع، وشريف إسكندر سيقدم فقرة الهاى تيك، والتكنولوجيا، ومرام بدران ونورا سامى، وجهان جديدان واعدان، لهما فقرة يومية عن السوشيال ميديا، إضافة إلى المراسلات الخارجية، أما الدكتورة منى رضا، أستاذ الطب النفسى، فتقدم فقرة عن الحياة الزوجية، والشيف طارق إبراهيم، الوحيد فى المنطقة العربية الحاصل على الماستر شيف، يقدم نوعاً معيناً وجديداً مرتين من المطبخ، إضافة إلى بعض الفقرات التى أقدمها بمفردى».
وعن أسباب اختيار هذه الأسماء تحديداً، أشار «عنايت»: «كان ينبغى ضخ دماء جديدة للبرنامج، بدلاً من عملية إعادة تدوير الوجوه الإعلامية التى نراها على الساحة، وقد تم مراعاة أن يكون الشخص الذى يقدم الفقرات متمكناً فيها جيداً، ومتوافقاً مع المجموعة».
وواصل «عنايت»: «لا أضع فى اعتبارى المقارنة مع عمرو أديب أو مع غيره من الزملاء الإعلاميين، فليست لدىّ نية لمنافسة أحد من الزملاء أو البرامج، وعمرو صديق وزميل، وأستاذ فى مجاله لكن لكل واحد منا شخصيته وطريقة تقديمه»، مضيفاً: «أتابع كثيراً من برامج الزملاء، أحب أسامة كمال جداً، وكذلك عمرو أديب وشريف عامر ومنى الشاذلى، وخالد صلاح، وأتابع التليفزيون المصرى أحياناً».
وعن التغيرات فى الخريطة الإعلامية، قال «عنايت»: «الإعلام صناعة معقدة، وكل فترة يحتاج قوة دفع، ويحتاج أن يكون هناك تغيير، إما فى الأشخاص أو فى رءوس الأموال، أو الاندماجات، أو التحالفات، خاصة مع تزايد أعداد القنوات على الساحة الإعلامية».
وعن المحتوى الإعلامى، أوضح: «ما زال ينقص الرسالة الإعلامية تحديد الأولويات بمعنى التقديم الجيد للأحداث والمتابعة الشاملة للقصص الحادثة».
- أسامة كمال
- أستاذ الطب النفسى
- أم علي
- إعادة تدوير
- الإعلامى جمال عنايت
- التليفزيون المصرى
- الحياة الزوجية
- الدنيا بخير
- السوشيال ميديا
- أحداث
- أسامة كمال
- أستاذ الطب النفسى
- أم علي
- إعادة تدوير
- الإعلامى جمال عنايت
- التليفزيون المصرى
- الحياة الزوجية
- الدنيا بخير
- السوشيال ميديا
- أحداث
- أسامة كمال
- أستاذ الطب النفسى
- أم علي
- إعادة تدوير
- الإعلامى جمال عنايت
- التليفزيون المصرى
- الحياة الزوجية
- الدنيا بخير
- السوشيال ميديا
- أحداث