بوتين يتمنى علاقات أفضل مع واشنطن وتحركات لمكافحة الإرهاب

بوتين يتمنى علاقات أفضل مع واشنطن وتحركات لمكافحة الإرهاب
- أسعار النفط
- استقرار العالم
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاقتصاد الروسي
- الحرب الباردة
- الرئاسة الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- أسعار النفط
- استقرار العالم
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاقتصاد الروسي
- الحرب الباردة
- الرئاسة الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- أسعار النفط
- استقرار العالم
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاقتصاد الروسي
- الحرب الباردة
- الرئاسة الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
قال فلاديمير بوتين الرئيس الروسي اليوم، إن روسيا تأمل في تطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة والمشاركة في جهود مكافحة الإرهاب الدولي.
وفي خطاب حالة الأمة، قال بوتين إن روسيا مستعدة للمشاركة في مواجهة التحديات العالمية إذا تم احترام مصالحها.
وأضاف في خطابه أمام مسؤولين ونواب قاعة الكرملين المزخرفة بالرخام الأبيض: "لا نريد مواجهة مع أحد، على عكس زملائنا الأجانب الذين يسعون يرون أن روسيا، لم نكن أبدا نبحث عن أعداء، نحتاج أصدقاء، ولكننا لن نسمح بأي اعتداء على مصالحنا أو تجاهلها".
تدهورت العلاقات الروسية مع الغرب إلى ما دون الحرب الباردة على خلفية الأزمة الأوكرانية والحرب في سوريا.
وخلال حملة انتخابات الرئاسة الأمريكية، اتهمت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما روسيا بالقرصنة على المواقع السياسية الأمريكية وحسابات البريد الإلكتروني من أجل التدخل في عملية التصويت. غير أن الكرملين رفض هذه الاتهامات.
وقال بوتين: "خلال السنوات القليلة الماضية، واجهنا محاولات للضغط الأجنبي بكل الوسائل، من الأساطير حول العدوان الروسي ومزاعم التدخل في الانتخابات وحتى مطاردة رياضيينا"، في إشارة إلى فضائح المنشطات.
وأضاف الرئيس الروسي: "نحن مستعدون للتعاون مع الإدارة الأمريكية الجديدة، من المهم تطبيع وتطوير العلاقات الثنائية على أساس المساواة والمنفعة المتبادلة، نتشارك المسؤولة عن ضمان الأمن والاستقرار العالمي وتعزيز نظام عدم الانتشار النووي".
وأكد بوتين أن موسكو تأمل في حشد الجهود مع واشنطن في مواجهة الإرهاب الدولي. وقال: "جنودنا في سوريا ينجزون تلك المهمة".
تنفذ روسيا بحملة جوية لدعم الرئيس السوري بشار الأسد، مما يساعد قواته على تحقيق مكاسب كبيرة، وكان آخرها في حلب كبرى المدن السورية قبل الحرب.
في الخطاب الذي كان يركز في الغالب على القضايا الاقتصادية والاجتماعية، قال بوتين ان الاقتصاد الروسي في طريقه إلى التعافي، مشيرا في الوقت ذاته إلى النمو في بعض قطاعات الصناعة والزراعة.
أضاف بوتين أن الصادرات الزراعية هذا العام ستصل إلى 16 مليار دولار، متجاوزة بذلك قيمة صادرات الأسلحة.
انكمش الاقتصاد الروسي بنسبة 3.7 بالمائة عام 2015، واستمر الركود هذا العام جراء انخفاض أسعار النفط والعقوبات الغربية.
قال الرئيس الروسي إنه ينبغي على الحكومة تشجيع النمو بتقديم الدعم للفلاحين وخلق حوافز للشركات الصغيرة.
لفت بوتين إلى أن التضخم، الذي بلغ 13 المائة العام الماضي، يتوقع أن ينخفض إلى 6 بالمائة هذا العام.
- أسعار النفط
- استقرار العالم
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاقتصاد الروسي
- الحرب الباردة
- الرئاسة الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- أسعار النفط
- استقرار العالم
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاقتصاد الروسي
- الحرب الباردة
- الرئاسة الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- أسعار النفط
- استقرار العالم
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن والاستقرار
- الإدارة الأمريكية
- الاقتصاد الروسي
- الحرب الباردة
- الرئاسة الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي