السور مدرسة.. بس النشاط «جزار وقهوة»

السور مدرسة.. بس النشاط «جزار وقهوة»
- أولاد حمزة
- أولياء الأمور
- الحكم المحلى
- حملات إزالة
- سور مدرسة
- شكوى رسمية
- كارثة بيئية
- وجهة نظر
- أجهزة
- أدخنة
- أولاد حمزة
- أولياء الأمور
- الحكم المحلى
- حملات إزالة
- سور مدرسة
- شكوى رسمية
- كارثة بيئية
- وجهة نظر
- أجهزة
- أدخنة
- أولاد حمزة
- أولياء الأمور
- الحكم المحلى
- حملات إزالة
- سور مدرسة
- شكوى رسمية
- كارثة بيئية
- وجهة نظر
- أجهزة
- أدخنة
سور لم تتزاحم فيه العبارات المعتادة، تلك التى تشير إلى «مدرستى نظيفة ومتطورة»، إذ يتنافى الشعار مع المشهد القائم بالفعل، ليس داخل المدرسة، بل خارجها، صحيح أن السور خلا من القمامة المعهودة على أعتاب المدارس، لكنه حفل بما هو أقسى، مقهى تتصاعد منه أدخنة الشيشة والسجائر، وجزار استغل السور الحديدى للمدرسة فى تعليق ذبائحه وتشفيتها.
{long_qoute_1}
كل هذا يحدث فى مدرسة «الأحايوة» الابتدائية، التابعة لمركز «العسيرات» بسوهاج، عدد من أولياء الأمور اعتبره ينذر بكارثة بيئية وصحية تهدد حياة أبنائهم، وآخرون رأوا فيه نموذجاً لغياب مسئولى «التعليم» وأجهزة الحكم المحلى. للجزار وجهة نظر واجه بها الأهالى المعترضين، وأكدها لـ«الوطن»، يعتبر نفسه الأقدم فى المنطقة، وفعله مجرد «أكل عيش»، حسب وصفه، ولم يتأذَّ منه أحد، سواء الأهالى أو أولياء الأمور، مؤكداً أنه «موجود من قبل إنشاء المدرسة». الغريب أن كل هذه الاعتراضات لم تترجم فى شكوى رسمية، بحسب تأكيد طلعت الطيب، رئيس المجلس القروى لقرية «أولاد حمزة»، التابعة له قرية «الأحايوة»، ينفى الرجل تلقيه أى شكوى تحمل المضمون نفسه، لكنه أكد أيضاً إطلاق حملات إزالة لكل الإشغالات فى المنطقة، وخاصة فى محيط المدرسة، فلا مجال للتهاون فى صحة التلاميذ بحسبه.
- أولاد حمزة
- أولياء الأمور
- الحكم المحلى
- حملات إزالة
- سور مدرسة
- شكوى رسمية
- كارثة بيئية
- وجهة نظر
- أجهزة
- أدخنة
- أولاد حمزة
- أولياء الأمور
- الحكم المحلى
- حملات إزالة
- سور مدرسة
- شكوى رسمية
- كارثة بيئية
- وجهة نظر
- أجهزة
- أدخنة
- أولاد حمزة
- أولياء الأمور
- الحكم المحلى
- حملات إزالة
- سور مدرسة
- شكوى رسمية
- كارثة بيئية
- وجهة نظر
- أجهزة
- أدخنة