دراسة: تراجع نسبة الخرف في الولايات المتحدة

دراسة: تراجع نسبة الخرف في الولايات المتحدة
- الخلايا العصبية
- الرعاية الصحية
- الوقاية من الزهايمر
- الولايات المتحدة
- جامعة كامبريدج
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- دول أوروبية
- فترة الحمل
- كبار السن
- مرض الخرف
- الخلايا العصبية
- الرعاية الصحية
- الوقاية من الزهايمر
- الولايات المتحدة
- جامعة كامبريدج
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- دول أوروبية
- فترة الحمل
- كبار السن
- مرض الخرف
- الخلايا العصبية
- الرعاية الصحية
- الوقاية من الزهايمر
- الولايات المتحدة
- جامعة كامبريدج
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- دول أوروبية
- فترة الحمل
- كبار السن
- مرض الخرف
أفادت دراسة توضح، أن نسبة كبار السن، الذين يعانون خرف الشيخوخة تتراجع في الولايات المتحدة.
وأظهرت بيانات جرى تحصيلها من 21057 شخصًا فوق سن 65 عامًا في الولايات المتحدة، تراجع نسبة المصابين بخرف الشيخوخة من 11.6% في عام 2000 إلى 8.8% عام 2012، وفقًا لما أورده موقع "بي بي سي".
وأوضحت دراسات مماثلة أجريت في أوروبا، أن معدلات الإصابة بخرف الشيخوخة تراجعت في بريطانيا وبين الرجال في إسبانيا، واستقرت عند معدلاتها في دول أوروبية أخرى.
وقال البروفيسور "كينيث لانغا"، الذي أجرى الدراسة الحديثة، "نتائجنا تضيف إلى مجموعة من الأدلة المتزايدة على أن التراجع في احتمال الإصابة بخرف الشيخوخة يمثل ظاهرة حقيقية، وأن تفاقم المشكلة المتوقع في المستقبل ربما لن يكون كبيرا كما كان يعتقد في السابق".
وذكرت الدراسة، أن ارتفاع مستوى التعليم يقي المخ من الإصابة بهذا المرض، حيث توصلت الدراسة إلى أنه في الوقت الذي تراجعت معدلات الإصابة، فإن متوسط الفترة التي قضاها كبار السن في المدرسة أو الجامعة زادت من 11.8 سنة في عام 2000 إلى 12.7 سنة في عام 2012.
ومن المحتمل أن التحدي العقلي، الذي يمثله التعليم يساعد في حماية خلايا المخ من الموت في فترة لاحقة من الحياة، أو أنه بمجرد أن تبدأ الخلايا العصبية في الموت، فإن التعليم يساعد باقي أجزاء المخ على الاتصال مع بعضها البعض من جديد، وتعويض موت هذه الخلايا لمنع ظهور أعراض خرف الشيخوخة.
وأكدت البروفيسور كارول براين، الأستاذة بجامعة كامبريدج، التي أجرت التحليل الخاص بأوروبا، إن الدراسة الأمريكية الحديثة تضيف "المزيد من الأدلة القوية" على تراجع المعدلات في بعض البلدان.
وأوضحت أن التعليم يمثل عاملًا مهمًا على ما يبدو في هذا الصدد، مشيرة إلى أن الأشخاص الذين يحظون بمستويات أعلى من التعليم "تتأخر" إصابتهم على ما يبدو حتى مراحل لاحقة من حياتهم.
وأضافت: "لكن على الأرجح فإن مجموعة من عوامل الخطورة، التي تشمل تحسين الصحة بدء من فترة الحمل واللقاحات والحصول على التعليم والرعاية الصحية وعدم التدخين، هذه العوامل كلها معا سيكون لها تأثير على الوقاية".
وتابعت الدكتور "براين"، بأن تحديد العوامل التي يمكن أن تساعد في الوقاية من الزهايمر ستضمن، "أننا لا نعود للوراء، وإلا فإن المكاسب التي حصلنا عليها لن يكون للأجيال المستقبلية نصيب منها".
- الخلايا العصبية
- الرعاية الصحية
- الوقاية من الزهايمر
- الولايات المتحدة
- جامعة كامبريدج
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- دول أوروبية
- فترة الحمل
- كبار السن
- مرض الخرف
- الخلايا العصبية
- الرعاية الصحية
- الوقاية من الزهايمر
- الولايات المتحدة
- جامعة كامبريدج
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- دول أوروبية
- فترة الحمل
- كبار السن
- مرض الخرف
- الخلايا العصبية
- الرعاية الصحية
- الوقاية من الزهايمر
- الولايات المتحدة
- جامعة كامبريدج
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- دول أوروبية
- فترة الحمل
- كبار السن
- مرض الخرف