وزير الخارجية السعودي يزور الكونجرس الأمريكي للمرة الثانية خلال 3 أيام

وزير الخارجية السعودي يزور الكونجرس الأمريكي للمرة الثانية خلال 3 أيام
- إقرار مشروع
- الاستثمارات السعودية
- البنك المركزي
- التعاون المشترك
- الخزانة الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الثنائية
- العواقب الوخيمة
- أذون
- أعضاء
- إقرار مشروع
- الاستثمارات السعودية
- البنك المركزي
- التعاون المشترك
- الخزانة الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الثنائية
- العواقب الوخيمة
- أذون
- أعضاء
- إقرار مشروع
- الاستثمارات السعودية
- البنك المركزي
- التعاون المشترك
- الخزانة الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الثنائية
- العواقب الوخيمة
- أذون
- أعضاء
زار وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، ووزير الدولة محمد آل شيخ، مساء أمس، الكونغرس الأمريكي، وعقدا لقاءين لبحث التعاون بين البلدين.
وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، اليوم، إن "الوزيرين قاما خلال الزيارة بلقاء السيناتور جون ماكين، رئيس لجنة الخدمات العسكرية، والسيناتور أورين هاتش، رئيس لجنة الشؤون المالية، العضو الأقدم في مجلس الشيوخ".
وجرى بحث العديد من الموضوعات التي تهم البلدين، وكذلك بحث العلاقات الثنائية في كافة مجالات التعاون المشترك.
وتعد هذه الزيارة الثانية التي يجريها الجبير، للكونغرس، خلال 3 أيام، حيث سبق أن زار الكونغرس، الثلاثاء الماضي، والتقى أعضاء فيه لبحث التعاون بين البلدين.
وأبطل الكونغرس، في سبتمبرالماضي 2016، حق النقض "الفيتو"، الذي استخدمه الرئيس باراك أوباما، ضد مشروع قانون يسمح لعائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر، بمقاضاة دول ينتمي إليها منفذو هذه الهجمات، وغالبيتهم من السعودية.
ومؤخراً، انتقدت السعودية بشدة قانون "العدالة ضد رعاة الإرهاب"، أو ما يعرف بقانون "جاستا" الأمريكي، وحذرت من العواقب الوخيمة للقانون وتأثيره على علاقتها مع واشنطن.
وترفض السعودية تحميلها مسؤولية اشتراك عدد من مواطنيها (15 سعوديًا من أصل 19) في هجمات 11 سبتمبر، وسبق أن هددت بسحب احتياطات مالية واستثمارات بمليارات الدولارات من الولايات المتحدة في حال إقرار مشروع القانون.
وقال محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي "البنك المركزي" أحمد الخليفي، الإثنين الماضي، إن بلاده غير قلقة على استثماراتها في الولايات المتحدة، بعد سن قانون "جاستا" وتولي الجمهوري "دونالد ترامب" الرئاسة.
- إقرار مشروع
- الاستثمارات السعودية
- البنك المركزي
- التعاون المشترك
- الخزانة الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الثنائية
- العواقب الوخيمة
- أذون
- أعضاء
- إقرار مشروع
- الاستثمارات السعودية
- البنك المركزي
- التعاون المشترك
- الخزانة الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الثنائية
- العواقب الوخيمة
- أذون
- أعضاء
- إقرار مشروع
- الاستثمارات السعودية
- البنك المركزي
- التعاون المشترك
- الخزانة الأمريكية
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الثنائية
- العواقب الوخيمة
- أذون
- أعضاء