الكنيسة تناقش في وادي النطرون تعميم استخدام الكتابة القبطية

الكنيسة تناقش في وادي النطرون تعميم استخدام الكتابة القبطية
- أساقفة الكنيسة
- البابا تواضروس الثاني
- القس بولس حليم
- الكتاب المقدس
- الكرازة المرقسية
- الكلية الإكليريكية
- الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
- اللغة القبطية
- أدب
- أساقفة الكنيسة
- البابا تواضروس الثاني
- القس بولس حليم
- الكتاب المقدس
- الكرازة المرقسية
- الكلية الإكليريكية
- الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
- اللغة القبطية
- أدب
- أساقفة الكنيسة
- البابا تواضروس الثاني
- القس بولس حليم
- الكتاب المقدس
- الكرازة المرقسية
- الكلية الإكليريكية
- الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
- اللغة القبطية
- أدب
قال القس بولس حليم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن سيمنار المجمع المقدس للكنيسة الذي عقد في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، بحضور 110 من مطارنة وأساقفة الكنيسة، ورئاسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وألقى القس باسيليوس صبحي، وكيل الكلية الإكليريكية بالقاهرة، محاضرة عن "التراث القبطي"، ودارت حول اللغة القبطية وتراث الأدب.
وأضاف حليم، في بيان منه، أن القس باسيليوس أشار خلال المحاضرة إلى عدة نقاط هي دور الكنيسة في تعميم استخدام الكتابة القبطية، وترجمة الكتاب المقدس للغة القبطية، وضعف اللغة القبطية والعوامل التي ساعدت على ذلك، وتعريف الأدب القبطي، والتقسيم الزمني والنوعي له، وخصائص عصر البدايات وحتى عهد البابا أثناسيوس الرسولي، والعصر الذهبي للأدب القبطي أي عصر الأنبا شنودة رئيس المتوحدين، وحتى بعد المجمع الخلقيدوني، والكتاب الأقباط في العصر العربي مع وضع تصور لمقترحات للنهوض باللغة والأدب القبطي.
- أساقفة الكنيسة
- البابا تواضروس الثاني
- القس بولس حليم
- الكتاب المقدس
- الكرازة المرقسية
- الكلية الإكليريكية
- الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
- اللغة القبطية
- أدب
- أساقفة الكنيسة
- البابا تواضروس الثاني
- القس بولس حليم
- الكتاب المقدس
- الكرازة المرقسية
- الكلية الإكليريكية
- الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
- اللغة القبطية
- أدب
- أساقفة الكنيسة
- البابا تواضروس الثاني
- القس بولس حليم
- الكتاب المقدس
- الكرازة المرقسية
- الكلية الإكليريكية
- الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
- اللغة القبطية
- أدب