السفير الفرنسي: نسعى لزيادة الاستثمارات في شرق بورسعيد

السفير الفرنسي: نسعى لزيادة الاستثمارات في شرق بورسعيد
- البنية التحتية
- التعاون المصرى
- الثقافة الفرنسية
- الجانب المصرى
- الحفاظ على التراث الثقافى
- السفير الفرنسى
- المدارس الفرنسية
- أحمد درويش
- أعمال
- أماكن
- البنية التحتية
- التعاون المصرى
- الثقافة الفرنسية
- الجانب المصرى
- الحفاظ على التراث الثقافى
- السفير الفرنسى
- المدارس الفرنسية
- أحمد درويش
- أعمال
- أماكن
- البنية التحتية
- التعاون المصرى
- الثقافة الفرنسية
- الجانب المصرى
- الحفاظ على التراث الثقافى
- السفير الفرنسى
- المدارس الفرنسية
- أحمد درويش
- أعمال
- أماكن
أعرب أندريه بارو السفير الفرنسي بمصر عن سعادته بزيارة بورسعيد بعد مرور فترة طويلة على آخر زيارة للمحافظة منذ كان عمره 5 سنوات، والتي تربطه بها ذكريات سعيدة، منها رقصات "الجلا جلا" على المراكب العابرة بقناة السويس، على حد قوله.
وأكد السفير الفرنسي، أن حجم الاستثمارات الفرنسية في شرق بورسعيد لا تتناسب وحجم الأعمال الكبيرة التي تقيمها مصر، ونسعى لإقامة مشروعات في بورسعيد.
وقال: "الدكتور أحمد درويش رئيس الهيئة الاقتصادية زار فرنسا خلال الفترة الماضية واستطاع إقناع مستثمرين فرنسيين بالاستثمار في منطقة شرق بورسعيد والترويج الجيد للمنطقة".
وأضاف أنه يأمل في الفترة المقبلة أن تزداد تلك الاستثمارات خاصة في منطقة قناة السويس.
وأوضح أن في بورسعيد أماكن كثيرة للتنمية الاقتصادية وخاصة شرق المحافظة وأنه سيقنع المستثمرين الفرنسين بالاستثمار في بورسعيد خاصة أن لديهم استثمارات بمصر حيث يوجد 150 مصنعا ومستثمرا بحجم من 3 إلى 4 مليارات دولار ويعمل لديهم 30 ألف عامل مصري ويأمل في المزيد.
وأشار إلى أنه سيتم بحث مع الجانب المصري إقامة متحف على قناة السويس.
وأوضح السفير، أنه اهتم بزيارته لبورسعيد لتأكيد الترابط بين فرنسا ومصر وخاصة بورسعيد التي كانت ومازالت مركز لتاريخ فرنسا منها مبنى القبة والمباني الفرنسية المتنوعة.
وأشار إلى أنه سيزور اليوم مركز الثقافة الفرنسية "الأليانس" ويتمنى تقوية وتنمية المركز.
وأكد أن فرنسا تهتم بتبادل الجانب التعليمي مع مصر ونشر الثقافة الفرنسية ويوجد بمصر كثير من المدارس الفرنسية منها إسكندرية والقاهرة ويوجد 7500 طالب يدرسون المناهج الفرنسية في هذه المدارس.
وقال اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، إن التعاون المصري الفرنسي مستمر منذ القرن الـ 17 وحتى الآن وهو امتداد في مختلف المجالات منها الثقافي والعسكري والصناعي والبنية التحتية لمشروعات كبيرة وأعرب المحافظ عن أمله في مزيد من التعاون، وتكرار زيارة السفير لبورسعيد.
واستعرض المحافظ عددا من المشروعات التنموية لشرق وغرب بورسعيد ولها مستقبل واعد خلال العامين القادمين ببورسعيد بحد تعبيره.
وطالب المحافظ بالتعاون الفرنسي في مجال الصناعة والملابس الجاهزة، مشيرا إلى أن بورسعيد يمر من قناة السويس بها 10% من حجم الملاحة العالمية.
وطالب بالحفاظ على التراث الثقافي المعماري ببورسعيد.
- البنية التحتية
- التعاون المصرى
- الثقافة الفرنسية
- الجانب المصرى
- الحفاظ على التراث الثقافى
- السفير الفرنسى
- المدارس الفرنسية
- أحمد درويش
- أعمال
- أماكن
- البنية التحتية
- التعاون المصرى
- الثقافة الفرنسية
- الجانب المصرى
- الحفاظ على التراث الثقافى
- السفير الفرنسى
- المدارس الفرنسية
- أحمد درويش
- أعمال
- أماكن
- البنية التحتية
- التعاون المصرى
- الثقافة الفرنسية
- الجانب المصرى
- الحفاظ على التراث الثقافى
- السفير الفرنسى
- المدارس الفرنسية
- أحمد درويش
- أعمال
- أماكن