وزير الخارجية الفلسطيني يستقبل سفير كوريا الجنوبية

وزير الخارجية الفلسطيني يستقبل سفير كوريا الجنوبية
- الأجيال القادمة
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- العلاقات الثنائية
- الكورية الجنوبية
- المشاورات السياسية
- تحقيق السلام
- حقوق الشعب
- دولة فلسطين
- رام الله
- الأجيال القادمة
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- العلاقات الثنائية
- الكورية الجنوبية
- المشاورات السياسية
- تحقيق السلام
- حقوق الشعب
- دولة فلسطين
- رام الله
- الأجيال القادمة
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- العلاقات الثنائية
- الكورية الجنوبية
- المشاورات السياسية
- تحقيق السلام
- حقوق الشعب
- دولة فلسطين
- رام الله
استقبل وزير الخارجية الفلسطيني، الدكتور رياض المالكي، صباح اليوم، سفير كوريا الجنوبية، ونج شول باك، بمقر الوزارة في رام الله، بحضور المستشار أول عبير الرمحي، مدير البروتوكول، والمستشار أحمد سلامي كبها، مدير وحدة الإعلام، والسكرتير ثالث أحلام طه، مدير ملف كوريا الجنوبية، والملحق سهيل طه من مكتب الوزير.
وبدأ الوزير حديثه بالترحيب بالسفير باك في وزارة الخارجية، حيث أشار إلى المهمة الصعبة التي أُنيطت به للعمل، والتي قام بها بكل إرادة واقتدار، والدليل حالة التطور والازدهار التي وصلت إليها العلاقات الفلسطينية الكورية، حيث كانت هناك زيارات متبادلة على مستوى القيادتين الفلسطينية والكورية الجنوبية.
كما تطورت العلاقات الثنائية أكثر في ظل تسلُّمه مهام سفير كوريا الجنوبية لدى دولة فلسطين، ومشيرا إلى أن ذلك بدا واضحا بتطوُّر العلاقة بين بيكا الفلسطينية ووكالة التعاون الكورية الجنوبية.
ونوّه بانعقاد لجنة المشاورات السياسية الفلسطينية الكورية مرتين الأولى في سول في كوريا الجنوبية والثانية في رام الله في فلسطين، وأن الجلسة الثالثة من لجنة المشاورات السياسية في طريقها للانعقاد في شهر يناير المقبل، بحسب بيان لوزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم.
وأضاف المالكي، "يسرُّنا أنَّ هذا حدث في عهدكم، وهذا أعطى بعدا آخر للعلاقات الفلسطينية الكورية على طريق بناء أفق من التقارب بين بلدينا ولما فيه مصلحة البلدين الصديقين وكذلك لما فيه من مساعدة للشعب الفلسطيني واستمراره في ظل كل ما يتعرض له من ظلم واضطهاد على يد الاحتلال وقطعان مستوطنيه".
ومن جانبه، عبَّر السفير الكوري باك، عن اعتزازه للعمل لدى دولة فلسطين سفيرًا ينقل الحقيقة، ويعبِّر بإخلاص عن عمق العلاقة وآفاقها والطموحات المرجوة من بنائها لمستقبل الأجيال القادمة.
وبيَّن أن هذه فرصة جميلة وعظيمة سيستمر في تذكرّها، وسيبقى موقفه موقف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وأن بلاده ورغم الاحتجاجات التي تمر بها في هذه الأيام إلا أنها لم تتخل عن رؤيتها بضرورة تحقيق السلام في المنطقة.
- الأجيال القادمة
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- العلاقات الثنائية
- الكورية الجنوبية
- المشاورات السياسية
- تحقيق السلام
- حقوق الشعب
- دولة فلسطين
- رام الله
- الأجيال القادمة
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- العلاقات الثنائية
- الكورية الجنوبية
- المشاورات السياسية
- تحقيق السلام
- حقوق الشعب
- دولة فلسطين
- رام الله
- الأجيال القادمة
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- العلاقات الثنائية
- الكورية الجنوبية
- المشاورات السياسية
- تحقيق السلام
- حقوق الشعب
- دولة فلسطين
- رام الله