الصومال.. إثيوبيا تنسحب وحركة الشباب تهاجم الوسط والجنوب

الصومال.. إثيوبيا تنسحب وحركة الشباب تهاجم الوسط والجنوب
- أزمة مالية
- إقامة دولة
- الحكومة الصومالية
- القوات الإفريقية
- المجتمع الدولي
- انتخاب رئيس
- انسحاب القوات
- بتنظيم القاعدة
- أبحاث
- أخيرة
- أزمة مالية
- إقامة دولة
- الحكومة الصومالية
- القوات الإفريقية
- المجتمع الدولي
- انتخاب رئيس
- انسحاب القوات
- بتنظيم القاعدة
- أبحاث
- أخيرة
- أزمة مالية
- إقامة دولة
- الحكومة الصومالية
- القوات الإفريقية
- المجتمع الدولي
- انتخاب رئيس
- انسحاب القوات
- بتنظيم القاعدة
- أبحاث
- أخيرة
أجمع محللون سياسيون على أن انسحاب وحدات من القوات الإثيوبية من مناطق استراتيجية بجنوب ووسط الصومال يمنح مقاتلي "حركة الشباب"، المتمردة ضوءًا أخضر لملء فراغ هذا الانسحاب؛ مما يثقل كاهل قوات الحكومة الصومالية وحفظ السلام الإفريقية بتحديات أمنية جديدة، في وقت يتأهب فيه هذا البلد العربي المضطرب لانتخاب رئيس جديد.
ومن أصل 22.126 جنديًا في بعثة حفظ السلام الإفريقية "أميصوم" تشارك إثيوبيا، منذ 22 يناير 2014، بنحو 4 آلاف جندي منتشرين في أقاليم هيران وغلغدود، وبكول.
لكن خارج بعثة "أميصوم"، تنشط قوات إثيوبية أخرى في الأقاليم الثلاثة نفسها، حيث تساعد القوات الإفريقة في حربها ضد "حركة الشباب"، المرتبطة بتنظيم القاعدة، والتي تسعى إلى إقامة دولة تطبق تفسيرًا متشددًا للشرعية.
وفي 23 أكتوبر الماضي، بدأت أديس أبابا سحب هذه القوات الأخيرة، التي تتألف من عشرات الآلاف من العسكريين، بحسب تقديرات محلية.
- أزمة مالية
- إقامة دولة
- الحكومة الصومالية
- القوات الإفريقية
- المجتمع الدولي
- انتخاب رئيس
- انسحاب القوات
- بتنظيم القاعدة
- أبحاث
- أخيرة
- أزمة مالية
- إقامة دولة
- الحكومة الصومالية
- القوات الإفريقية
- المجتمع الدولي
- انتخاب رئيس
- انسحاب القوات
- بتنظيم القاعدة
- أبحاث
- أخيرة
- أزمة مالية
- إقامة دولة
- الحكومة الصومالية
- القوات الإفريقية
- المجتمع الدولي
- انتخاب رئيس
- انسحاب القوات
- بتنظيم القاعدة
- أبحاث
- أخيرة