في حياة "كلينتون".. طفلة حلمت بـ"الفضاء" وسياسية بدأت حياتها من الحزب الجمهوري

في حياة "كلينتون".. طفلة حلمت بـ"الفضاء" وسياسية بدأت حياتها من الحزب الجمهوري
- الطفولة المبكرة
- انتخابات الرئاسة
- انتخابات طلابية
- برنامج الفضاء
- بيل كلينتون
- رائدة فضاء
- ربة المنزل
- ريتشارد نيكسون
- مارتن لوثر
- أثار
- كلينتون
- الطفولة المبكرة
- انتخابات الرئاسة
- انتخابات طلابية
- برنامج الفضاء
- بيل كلينتون
- رائدة فضاء
- ربة المنزل
- ريتشارد نيكسون
- مارتن لوثر
- أثار
- كلينتون
- الطفولة المبكرة
- انتخابات الرئاسة
- انتخابات طلابية
- برنامج الفضاء
- بيل كلينتون
- رائدة فضاء
- ربة المنزل
- ريتشارد نيكسون
- مارتن لوثر
- أثار
- كلينتون
امتلئت فترة الطفولة المبكرة والشباب للمرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية، هيلاري كلينتون، بالكثير من اللقطات التي كانت تنم عن امرأة مختلفة عن كل نساء أمريكا.
وولدت "هيلاري ديان رودهام"، في 26 أكتوبر 1947، بمستشفى "إيدج ووتر" بولاية "شيكاغو"، وعاشت فيها حتى سن الثلاث سنوات.
نشأت "هيلاري" في عائلة متوسطة، وكانت الابنة البكر إلى جانب أخوين أصغر هما "خير" و"توني"، وفقًا لما أورده موقع "العربية نت".
ومنذ سنوات دراستها الأولى، برزت في تفوقها العلمي، وتميزها في الأنشطة والعمل العام، وأثناء دراستها في مدرسة حكومية، أثار خيالها برنامج الفضاء الأمريكي، وأرسلت عام 1961 لوكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، تسألهم: "ماذا علي أن أفعل كي أصبح رائدة فضاء؟"، وكان الرد أن "برنامج الفضاء الأمريكي لا يقبل الإناث".
وخلال فترة دراستها الثانوية، تبلورت ميولها على يد أحد معلميها، وشاركت "كلينتون" خلال دراستها بالمدرسة الثانوية في انتخابات مجلس الطلاب، وانتخبت نائبة رئيس لصفها الدراسي، وفي سنوات تالية، خسرت انتخابات الرئاسة أمام طالبين، ووصفها أحدهم بالغباء: "أنت فعلًا غبية إذا ظننت أن فتاة يمكن أن تنتخب رئيسة".
وبدأت مرشحة الرئاسة الديمقراطية حياتها السياسية جمهورية، وتطوعت في صفوف المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية "باري غولدووتر"، أثناء حملة الانتخابات عام 1964.
وفي جامعة "ويلسلي"، شغلت "هيلاري" خلال سنتها الدراسية الأولى منصب رئيسة الجمهوريين الصغار بالجامعة، لكن في العام الثاني لدراستها الجامعية، أصبحت من أنصار المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية المعادي للحرب، "يوجين ماكارثي".
وجاءت نقطة التحول الحاسمة في تحولها من الجمهوريين نحو الديمقراطيين عام 1986، عندما حضرت مؤتمر الحزب الجمهوري في ميامي، وصدمها الخطاب العنصري الذي استخدمه "ريتشارد نيكسون" ضد منافسه "جون روكفلر"، وغادرت الحزب إلى غير رجعة.
وأثناء دراستها اللاحقة في جامعة "يال"، بدأت "هيلاري" بمواعدة "بيل كلينتون" في ربيع عام 1971، وعاشا سويًا، وبعد انتهاء دراستها بالجامعة، مددتها عامًا آخر لكي تظل معه، ولكنها رفضت لاحقًا عرضه بالزواج خلال تلك الفترة.
ظلت "هيلاري" لفترة عازفة عن عروض "بيل" المتكررة للزواج، ولكنها قررت أن تتبع "بيل" إلى "أركنساس" بدلًا من البقاء في واشنطن، حيث كان المستقبل المهني أكثر إشراقًا، وكتبت لحظتها: "قررت أن أتبع قلبي وليس عقلي".
عام 1975 تزوجت "هيلاري" بـ"بيل كلينتون"، وأصرت على الاحتفاظ باسمها "هيلاري رودهام"، لتفادي أي صراعات في المستقبل، وللحفاظ على المسار المهني للزوجين مستقلًا.
- الطفولة المبكرة
- انتخابات الرئاسة
- انتخابات طلابية
- برنامج الفضاء
- بيل كلينتون
- رائدة فضاء
- ربة المنزل
- ريتشارد نيكسون
- مارتن لوثر
- أثار
- كلينتون
- الطفولة المبكرة
- انتخابات الرئاسة
- انتخابات طلابية
- برنامج الفضاء
- بيل كلينتون
- رائدة فضاء
- ربة المنزل
- ريتشارد نيكسون
- مارتن لوثر
- أثار
- كلينتون
- الطفولة المبكرة
- انتخابات الرئاسة
- انتخابات طلابية
- برنامج الفضاء
- بيل كلينتون
- رائدة فضاء
- ربة المنزل
- ريتشارد نيكسون
- مارتن لوثر
- أثار
- كلينتون