"العفو الدولية" تندد بقمع المتظاهرين في باكستان

"العفو الدولية" تندد بقمع المتظاهرين في باكستان
- إسلام اباد
- الأزمة السياسية
- العفو الدولية
- الغاز المسيل للدموع
- المحكمة العليا
- المطاط والغاز
- حرية التعبير
- حزب الشعب
- أخيرة
- أركان
- إسلام اباد
- الأزمة السياسية
- العفو الدولية
- الغاز المسيل للدموع
- المحكمة العليا
- المطاط والغاز
- حرية التعبير
- حزب الشعب
- أخيرة
- أركان
- إسلام اباد
- الأزمة السياسية
- العفو الدولية
- الغاز المسيل للدموع
- المحكمة العليا
- المطاط والغاز
- حرية التعبير
- حزب الشعب
- أخيرة
- أركان
دعت منظمة العفو الدولية، باكستان، إلى الإفراج فورا عن مئات المعارضين الموقوفين، مع دنو موعد تعبئة كبيرة غدا في إسلام اباد، استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع لمنع متظاهرين من الوصول إليها.
وكان حزب العدالة الذي يطالب باستقالة رئيس الوزراء نواز شريف، تعهد بشل العاصمة في 2 نوفمبر الحالي، على غرار ما فعل لمدة 4 أشهر في العام 2014.
وأوقفت السلطات 1000 ناشط على الأقل من هذا الحزب الشعبوي في الأيام الأخيرة، بخاصة في البنجاب. وكانت حظرت أي تجمع في إسلام اباد، قبل أن تعلن أمس رفعا جزئيا لهذا الإجراء.
ومساء أمس، اندلعت مواجهات جديدة على الطريق الرئيسية التي تربط بين بيشاور (شمال غرب) وإسلام اباد، حيث تعرقل حواجز الشرطة والمستوعبات البحرية قدوم المتظاهرين.
وصدت الشرطة آلاف المتظاهرين من حزب العدالة القادمين من شمال غرب البلاد، مستخدمة الرصاص المطاط والغاز المسيل للدموع، ما أرغمهم على تمضية الليل في العراء على بعد نحو 20 كيلومترا من العاصمة.
وصرح شاه فرمان أحد نواب الحزب لوكالة "فرانس برس": "قررنا العودة اليوم مع دعم أكبر". وأشار الحزب إلى سقوط 17 جريحا بين صفوفه.
واعتبرت منظمة العفو في بيان: "ليس هناك أي عدالة في مثل هذا القمع"، مضيفة: "دستور باكستان يضمن حرية التعبير والتجمع"، ومطالبة بال‘فراج عن المتظاهرين "فورا".
وادت تعبئة حزب العدالة الى اضعاف موقف شريف الذي يواجه ملاحقات قضائية، وضغوطا متزايدة من قبل الجيش الذي يتمتع بنفوذ واسع.
وتنظر المحكمة العليا اليوم، في المعلومات التي كشفتها تسريبات "بنما ليكس"، بشأن أملاك وشركات لأسرة شريف. ويطالب حزب العدالة منذ أشهر، بفتح تحقيق بشأن هذه المسالة.
وقد يضطر شريف الذي سيعين رئيسا جديدا للأركان في الأسابيع المقبلة، إلى تقديم تنازلات للجيش الذي يعتبر موقفه حاسما، في ما ستؤول إليه الأزمة السياسية الحالية.
- إسلام اباد
- الأزمة السياسية
- العفو الدولية
- الغاز المسيل للدموع
- المحكمة العليا
- المطاط والغاز
- حرية التعبير
- حزب الشعب
- أخيرة
- أركان
- إسلام اباد
- الأزمة السياسية
- العفو الدولية
- الغاز المسيل للدموع
- المحكمة العليا
- المطاط والغاز
- حرية التعبير
- حزب الشعب
- أخيرة
- أركان
- إسلام اباد
- الأزمة السياسية
- العفو الدولية
- الغاز المسيل للدموع
- المحكمة العليا
- المطاط والغاز
- حرية التعبير
- حزب الشعب
- أخيرة
- أركان