مدير الاستخبارات الداخلية البريطانية يحذر من روسيا "عدائية"

مدير الاستخبارات الداخلية البريطانية يحذر من روسيا "عدائية"
- الحكومة الروسية
- الداخلية البريطانية
- السفن العسكرية
- المملكة المتحدة
- الهجمات الالكترونية
- انتخابات الرئاسة
- بحر الشمال
- حاملة الطائرات
- سفن حربية
- شرق المتوسط
- الحكومة الروسية
- الداخلية البريطانية
- السفن العسكرية
- المملكة المتحدة
- الهجمات الالكترونية
- انتخابات الرئاسة
- بحر الشمال
- حاملة الطائرات
- سفن حربية
- شرق المتوسط
- الحكومة الروسية
- الداخلية البريطانية
- السفن العسكرية
- المملكة المتحدة
- الهجمات الالكترونية
- انتخابات الرئاسة
- بحر الشمال
- حاملة الطائرات
- سفن حربية
- شرق المتوسط
حذر مدير الاستخبارات الداخلية البريطانية "أم أي 5" أندرو باركر، أمس، من الطرق "العدوانية على نحو متزايد" التي تستخدمها روسيا، ومن اعتمادها على تقنيات إلكترونية للوقوف في وجه الغرب.
وقال باركر، لصحيفة "ذي جارديان"، إن موسكو "تستند إلى مجموعة كاملة من أجهزتها التابعة للدولة ومن كل قوتها لدفع سياستها الخارجية قدما، بطريقة أكثر عدوانية، وهذا يشمل الدعاية، والتجسس، والتخريب، والهجمات الإلكترونية".
وأضاف "روسيا تعمل في جميع أنحاء أوروبا والمملكة المتحدة، ومهمة الاستخبارات الداخلية البريطانية هي قطع الطريق عليها".
يأتي ذلك بعد 10 أيام على عبور مجموعة من السفن العسكرية الروسية بينها حاملة الطائرات الأميرال كوزنتسوف مياه بحر الشمال متجهة إلى قبالة سواحل سوريا في شرق المتوسط، وراقبتها من بعيد سفن حربية بريطانية.
وأدى النزاع في سوريا الذي راح ضحيته أكثر من 300 ألف قتيل، منذ 2011، إلى تصاعد التوترات بين روسيا الحليفة الرئيسية للنظام السوري، والغربيين.
وعلى إثر مرور مجموعة السفن العسكرية الروسية في بحر الشمال، اعتبر وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون، أن هذه الخطوة "تهدف بوضوح إلى اختبار" القدرات البريطانية وبقية الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي.
وقال باركر، إن روسيا تتبنى موقفا معاديا للغرب على نحو متزايد وتستخدم أساليب غير تقليدية لتحقيق ذلك، موضحا أن "هذا ما نلاحظه من خلال تصرفاتها في أوكرانيا وسوريا".
وتابع "لكن التهديد الإلكتروني يظهر جزءا كبيرا من هذه الأنشطة، وشكلت روسيا تهديدا مقنّعا منذ عقود عدة، (لكن) الفارق هو أن الأساليب المتاحة لها اليوم باتت أكثر" من حيث العدد.
واتهمت واشنطن في الآونة الأخيرة الحكومة الروسية، رسميا بمحاولة التدخل في انتخابات الرئاسة الأمريكية عبر قرصنة مواقع مؤسسات سياسية أمريكية، وهو ما نفاه الكرملين مرارا.
- الحكومة الروسية
- الداخلية البريطانية
- السفن العسكرية
- المملكة المتحدة
- الهجمات الالكترونية
- انتخابات الرئاسة
- بحر الشمال
- حاملة الطائرات
- سفن حربية
- شرق المتوسط
- الحكومة الروسية
- الداخلية البريطانية
- السفن العسكرية
- المملكة المتحدة
- الهجمات الالكترونية
- انتخابات الرئاسة
- بحر الشمال
- حاملة الطائرات
- سفن حربية
- شرق المتوسط
- الحكومة الروسية
- الداخلية البريطانية
- السفن العسكرية
- المملكة المتحدة
- الهجمات الالكترونية
- انتخابات الرئاسة
- بحر الشمال
- حاملة الطائرات
- سفن حربية
- شرق المتوسط