القوات العراقية تبدأ اقتحام «الموصل».. و«داعش» يستخدم الأهالى دروعاً بشرية

القوات العراقية تبدأ اقتحام «الموصل».. و«داعش» يستخدم الأهالى دروعاً بشرية
- إطلاق نار
- استخدام الأسلحة
- استعادة السيطرة
- الأسبوع المقبل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- الدفاع الروسية
- الطائرات الروسية
- أحياء
- إطلاق نار
- استخدام الأسلحة
- استعادة السيطرة
- الأسبوع المقبل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- الدفاع الروسية
- الطائرات الروسية
- أحياء
- إطلاق نار
- استخدام الأسلحة
- استعادة السيطرة
- الأسبوع المقبل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- الدفاع الروسية
- الطائرات الروسية
- أحياء
أعلنت القوات العراقية، أمس، بدء اقتحامها مدينة «الموصل»، شمال العراق، فى إطار عملية استعادة المدينة من قبضة تنظيم «داعش» الإرهابى التى انطلقت فى 17 أكتوبر. وقال الناطق باسم العمليات المشتركة العميد يحيى الزبيدى، فى تصريح صحفى أمس: «انطلقت قوات مكافحة الإرهاب والفرقة المدرعة التاسعة واللواء الثالث فى الفرقة الأولى وفرقة مشاة 16 بالجيش وتتقدم باتجاه ساحل مدينة الموصل من 3 محاور».
{long_qoute_1}
وأوضحت وكالة أنباء «أسوشيتدبرس» أن القوات الخاصة العراقية تتقدم نحو «الموصل» من ناحية الشرق، تحت وقع إطلاق نار كثيف، فيما يحاول الانتحاريون الذين يقودون سيارات ملغومة وقف تقدم القوات، التى باتت على مسافة 3 كيلومترات فقط من الضواحى الشرقية للمدينة.
وتقدمت العربات المدرعة، ودبابات «برامز»، أمس نحو قرية «بازوايا»، ونجحت فى السيطرة عليها، فيما كثفت قوات التحالف القصف المدفعى والغارات الجوية على مواقع «داعش».
كانت قوات البشمركة الكردية تمكنت، أمس الأول، من استعادة السيطرة على 6 قرى فى المحور الشمالى الشرقى لـ«الموصل»، وذكر بيان للقيادة العامة لقوات بشمركة كردستان أن قواتها تمكنت من استعادة السيطرة على مساحة أكثر من خمسمائة كيلومتر مربع منذ بدء العمليات العسكرية لتحرير الموصل، مضيفاً أن المساحات التى تمت استعادتها تمثل 26 قرية.
وقال مسئول محلى فى محافظة «نينوى» لقناة «العربية»، أمس، إن «داعش ينقل سكان ناحية حمام العليل إلى الموصل عبر باصات لاستخدامهم دروعاً بشرية».
وفى سوريا، دارت حرب شوارع، أمس، فى مناطق مدينة «حلب» الغربية الخاضعة للحكومة السورية، بعد تقدم فصائل معارضة مسلحة فيها. وتتركز المعارك فى محاور أطراف «حلب» الجديدة ومحيطها، مع مواصلة الفصائل استهدافها المكثف بعشرات القذائف والصواريخ لمشروع «3 آلاف شقة» فى حى «الحمدانية»، ومحيط أكاديمية الأسد العسكرية.
ووصف مبعوث «الأمم المتحدة» إلى سوريا «ستيفان دى ميستورا»، أمس، الهجمات التى تشنها المعارضة السورية المسلحة على الأحياء الغربية من حلب بأنها «ترقى إلى جرائم حرب». وقال فى بيان من «جنيف»: «على من يقولون إن القصد من القصف هو تخفيف الحصار المفروض على الأحياء الشرقية من حلب أن يدركوا أن هذا ليس مبرراً لاستخدام الأسلحة الثقيلة بشكل عشوائى»، مضيفاً: «عشرات الضحايا المدنيين لقوا مصرعهم غرب حلب، من بينهم أطفال، كما أصيب مئات المدنيين بسبب هجمات قاسية وعشوائية شنتها فصائل المعارضة المسلحة».
ووصف مسئول فى المعارضة السورية تقريراً نشرته وسائل إعلام تابعة للحكومة السورية يتهم مقاتلى المعارضة باستخدام غازات سامة فى قصف منطقة «الحمدانية» بأنه «كذبة».
وذكر «المرصد السورى لحقوق الإنسان»، وهو جمعية غير حكومية مقرها بريطانيا، أمس، أن ما لا يقل عن 34 مسلحاً من مقاتلى المعارضة قُتلوا إثر استهدافهم من قبل القوات الحكومية السورية شرق بلدة «إبطع» بريف «درعا». وقال المرصد، أمس، إن الطائرات الروسية قتلت أكثر من 10 آلاف شخص خلال 13 شهراً من عمليات القصف فى سوريا، بينهم 2861 عنصراً من «داعش».
ولفت إلى وصول جثث 40 عنصراً سورياً من «داعش» إلى سوريا قُتلوا فى معارك «الموصل»، وقال: «التنظيم يواصل خسارة المزيد من مقاتليه وعناصره السوريين، فى المعارك الدائرة منذ أيام فى الموصل».
من جهة أخرى، قال مصدر برلمانى روسى، أمس، إن قانون المصادقة على اتفاق إنشاء قاعدة بحرية روسية فى «طرطوس» قد يطرح على مجلس الدوما الأسبوع المقبل، وفق وكالة «سبوتينيك» الروسية. وأضافت الوكالة أن «الدفاع الروسية كانت أعلنت عن نيتها إنشاء قاعدة بحرية عسكرية دائمة فى طرطوس فى سوريا».
- إطلاق نار
- استخدام الأسلحة
- استعادة السيطرة
- الأسبوع المقبل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- الدفاع الروسية
- الطائرات الروسية
- أحياء
- إطلاق نار
- استخدام الأسلحة
- استعادة السيطرة
- الأسبوع المقبل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- الدفاع الروسية
- الطائرات الروسية
- أحياء
- إطلاق نار
- استخدام الأسلحة
- استعادة السيطرة
- الأسبوع المقبل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- الدفاع الروسية
- الطائرات الروسية
- أحياء