عرض أزياء أطفال ينافس الكبار: المهم الطلة

عرض أزياء أطفال ينافس الكبار: المهم الطلة
- ارتداء ملابس
- المحال التجارية
- شبكة الإنترنت
- صغر سنه
- عرض ملابس
- فصل الصيف
- ملابس الأطفال
- أجنبية
- أطلقت
- ارتداء ملابس
- المحال التجارية
- شبكة الإنترنت
- صغر سنه
- عرض ملابس
- فصل الصيف
- ملابس الأطفال
- أجنبية
- أطلقت
- ارتداء ملابس
- المحال التجارية
- شبكة الإنترنت
- صغر سنه
- عرض ملابس
- فصل الصيف
- ملابس الأطفال
- أجنبية
- أطلقت
منذ أن رُزقت «شيماء» بطفلة جميلة، وهى تسعى لتظهرها فى أبهى صورة، ما كان يكبدها مشقة كبيرة لشراء ملابس جميلة تمنحها طلة مختلفة وسط ملابس الأطفال المكررة والتقليدية.
فى البداية لجأت للتفصيل، كانت تبتكر التصميم وتقوم بتفصيله لدى المتخصصين، ولاحظت إشادة وانبهار كل من حولها بأفكارها، فقررت أن تتوسع لتعم الفائدة على مختلف الأطفال: «دائماً كنت بشوف صور أجنبية على شبكة الإنترنت لأطفال بطلات مختلفة وجريئة.. اللى عاملة شنيو فى شعرها، واللى لابسة نضارة كبيرة أو ماسكة شنطة مختلفة، وكنت بانبهر بيها، ده غير رغبة كل البنات الصغيرين فى ارتداء ملابس الأم، فقلت إيه المانع من بين لبس الطفل يكون عنده قطعة أو اتنين زى لبس ماما».
أطلقت «شيماء حسين» مشروعها مع بداية فصل الصيف، وأطلقت 3 «كوليكشن» حتى الآن، حتى وصلت لعدد كبير من الجمهور، وأعجبوا بأفكار التصميمات. ترفض «شيماء» عرض ملابسها فى المحال التجارية، حتى لا تنتشر وتفقد ميزة تفردها عن باقى الملابس: «بعمل من الموديل لون وستايل واحد، عشان مفيش طفلة تلبس زى التانية». من أبرز مشكلات ملابس الأطفال سعرها المرتفع، ما حاولت مراعاته فى تصميماتها: «الناس بتشترى الطقم بـ400 جنيه وأحياناً 500 فى الأعياد، أما أنا فأغلى طقم عندى بـ300، ويكون بكامل متعلقاته زى الشنطة والتوكة والإكسسوارات».
تعرض المصممة الشابة تصميماتها من خلال موديل صغيرة ذات طلة أنيقة، لا يعرف كثير من زبائنها أنها ابنتها: «رغم صغر سنها تعشق الموضة بشكل كبير، وعندها علبة إكسسوارات تنتقى الملائم من بين قطعها مع كل طقم ترتديه».