بالصور| إجلاء المهاجرين من مخيم كاليه الفرنسي بعد ليلة من "الحرائق"
بالصور| إجلاء المهاجرين من مخيم كاليه الفرنسي بعد ليلة من "الحرائق"
- إصابة شخص
- الإدارة المحلية
- الداخلية الفرنسية
- السلطات الفرنسية
- رئيس الوزراء
- فرانس برس
- قوات الأمن.
- قوات الشرطة
- مانويل فالس
- أدراج
- إصابة شخص
- الإدارة المحلية
- الداخلية الفرنسية
- السلطات الفرنسية
- رئيس الوزراء
- فرانس برس
- قوات الأمن.
- قوات الشرطة
- مانويل فالس
- أدراج
- إصابة شخص
- الإدارة المحلية
- الداخلية الفرنسية
- السلطات الفرنسية
- رئيس الوزراء
- فرانس برس
- قوات الأمن.
- قوات الشرطة
- مانويل فالس
- أدراج
استأنفت فرنسا اليوم، إجلاء المهاجرين بواسطة حافلات من مخيم كاليه بعد ليلة من الحرائق المتعمدة، في اليوم الثالث من عملية إزالة المخيم، التي أتاحت نقل أكثر من 4 آلاف شخص إلى مراكز استقبال في فرنسا.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، اليوم: "ما يحصل في كاليه هو جانب مشرق من فرنسا. نحن أمام عملية إنسانية تجري مع إيلاء أهمية لرجال ونساء فروا من الحرب ويطلبون اللجوء"، مؤكدا: "العملية تتم أيضا بحزم".
من جانبها، دعت رئيسة منظمة "سيف ذي تشيلدرن" غير الحكومية كارولين مايلز، السلطات الفرنسية مساء اليوم، إلى ضمان سلامة الاطفال، واصفة الوضع بأنه "مروع".
والإثنين، باشرت السلطات الفرنسية إجلاء ما بين 6 آلاف و8 آلاف مهاجر، كانوا يعيشون في ظروف مزرية منذ أشهر، في المخيم المترامي على أمل العبور إلى بريطانيا. ووصل عدد كبير منهم الى كاليه، قبالة السواحل البريطانية، من إريتريا والسودان وأفغانستان مجازفين بحياتهم.
واستؤنفت العمليات في مركز العبور بهدوء بعيد الساعة 6.00 بتوقيت جرينتش، مع طابور مخصص للمهاجرين القاصرين الذين يرغبون في الذهاب إلى بريطانيا، بهدف تجنب الازدحام الذي تسبب بعمليات تدافع الثلاثاء.
ووقف نحو 100 مهاجر في ثيابهم السميكة في الطابور المخصص للبالغين، فيما وقف نحو 200 آخرين في ذلك المخصص للقاصرين.
ولم يخف بعض المهاجرين استياءهم. وقال أفغاني توحي تجاعيد وجهه بأنه ثلاثيني: "أنا فتى، عمري 17 عاما لكنهم لا يعاملونني كما يجب. أُبعدت من طابور القاصرين. فرنسا ليست جيدة".
كذلك، أُبعدت السودانية موكايسي (16 عاما) وقريبها عبدول من بين القاصرين لعدم امتلاكهما أوراقا تثبت سنهما. وعلقت: "طلبوا منا أن نستقل حافلة لتقديم طلب في مركز. ولكن أي حافلة؟ أي مركز؟ أين علينا أن نذهب؟". وبدل أن ينضما إلى طابور البالغين عادا أدراجهما إلى المخيم.
- حرائق -
وقف صديق في طابور القاصرين وقد نفد صبره، وقال: "احترقت خيمتي ليلا، أنا هنا منذ الساعة الرابعة. أتيت لتسجيل اسمي للمغادرة إلى بريطانيا. بالأمس أيضا أتيت قرابة الساعة الرابعة (2.00 بتوقيت جرينتش) من دون أن يأخذني".
واندلعت حرائق عدة ليل الثلاثاء في مخيم كاليه، وأسفرت عن إصابة شخص بجروح طفيفة. لكن الأمر مر بسلام.
وأفاد مركز الإدارة المحلية الذي يمثل السلطات في المنطقة، بأنه منذ مساء الثلاثاء، أضرم مهاجرون حرائق عدة داخل المخيم "ازدادت حدتها بين الثانية عشرة والنصف بعد منتصف الليل والثالثة فجرا، وخصوصا في منطقة المتاجر" عند مدخل المخيم. وتسبب ذلك بانفجار قارورتي غاز على الأقل.
لكن عناصر الإطفاء تمكنوا من إخماد الحرائق بمساعدة قوات الأمن. وقال رجل إطفاء لـ"فرانس برس": "تعرضنا للرشق بالحجارة واضطررنا للتدخل بحماية قوات الشرطة".
في يومين، نُقل أكثر من 4 آلاف مهاجر بحسب الحكومة. وغادر 3242 بالغا المخيم في حافلات نحو مراكز استقبال في كل أنحاء فرنسا، فيما نقل 772 قاصرا إلى مركز إيواء موقت.
وكانت جمعية "لوبيرج دي ميجران"، أعلنت الإثنين الماضي، أن 2000 من المهاجرين يريدون التوجه إلى بريطانيا مهما كان الثمن، الأمر الذي اعتبرته وزارة الداخلية الفرنسية "شائعة" لا أساس لها.
وصباح الاربعاء، استأنف عمال في زي برتقالي أيضا، عملية إزالة الخيم والأكواخ الخشبية بواسطة مناشير كهربائية.
- إصابة شخص
- الإدارة المحلية
- الداخلية الفرنسية
- السلطات الفرنسية
- رئيس الوزراء
- فرانس برس
- قوات الأمن.
- قوات الشرطة
- مانويل فالس
- أدراج
- إصابة شخص
- الإدارة المحلية
- الداخلية الفرنسية
- السلطات الفرنسية
- رئيس الوزراء
- فرانس برس
- قوات الأمن.
- قوات الشرطة
- مانويل فالس
- أدراج
- إصابة شخص
- الإدارة المحلية
- الداخلية الفرنسية
- السلطات الفرنسية
- رئيس الوزراء
- فرانس برس
- قوات الأمن.
- قوات الشرطة
- مانويل فالس
- أدراج