"واحة للمتقاعدين" بفلوريدا تؤيد دونالد ترامب بالاجماع

"واحة للمتقاعدين" بفلوريدا تؤيد دونالد ترامب بالاجماع
- أشجار النخيل
- استاذ العلوم السياسية
- اصوات الناخبين
- الانتخابات الرئاسية
- القوائم الانتخابية
- جورج بوش
- حرب فيتنام
- رجل الأعمال
- أبيض
- أحوال
- أشجار النخيل
- استاذ العلوم السياسية
- اصوات الناخبين
- الانتخابات الرئاسية
- القوائم الانتخابية
- جورج بوش
- حرب فيتنام
- رجل الأعمال
- أبيض
- أحوال
- أشجار النخيل
- استاذ العلوم السياسية
- اصوات الناخبين
- الانتخابات الرئاسية
- القوائم الانتخابية
- جورج بوش
- حرب فيتنام
- رجل الأعمال
- أبيض
- أحوال
في كل مكان تنتشر ملصقات مؤيدة للمرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامب: أنها مدينة شيدت خصيصا قبل 30 عاما لاستقبال المسنين الذين يتنزهون في سيارات خاصة بالغولف في شوارعها النظيفة المحاطة بأشجار النخيل، ويجولون على مطاعمها حيث قوائم الأطباق مكتوبة خصيصا لهم بأحرف كبيرة.
تحولت مدينة "ذي فيلاجز"، على مر السنين إلى معقل جمهوري في وسط فلوريدا، إحدى الولايات الأميركية التي ستلعب دورا أساسيا في الانتخابات الرئاسية في الثامن من نوفمبر.
ويقول جون كالاندرو، أثناء جولة في سيارته الصغيرة الخاصة بملاعب الغولف وعلى زجاجها ملصق كتب عليه "المقاتلون القدامى مع ترامب"، أن سكان "ذي فيلاجز" البالغ عددهم أكثر من 100 ألف نسمة "أشخاص عملوا بكد وجمعوا مدخرات، وحريصون على الفرص التي تقدمت لهم في هذا البلد الرائع، هذه هي القيم التي جلبوها معهم" حين قدموا للاستقرار في المدينة.
وتنتشر كاميرات مراقبة بكثرة في الشوارع، وأمام كل من المنازل المشيدة على نسق متشابه، يمكن رؤية سيارة صغيرة للغولف مثل سيارته مركونة، وعليها في غالب الأحيان ملصق مؤيد لرجل الأعمال الثري.
وتعتبر فلوريدا المعتدلة المناخ والبالغ عدد سكانها 20.2 مليون نسمة بينهم 17.3% ما فوق الـ65 من العمر، ثالث أكبر الولايات الأميركية عدديا، غير أن أهميتها لا تقتصر على حجمها، بل تقوم خصوصا على أنها ولاية متأرجحة يمكن أن تصب لصالح أي من الديموقراطيين أو الجمهوريين، ما يجعل منها ولاية أساسية في مسار الانتخابات.
ويميل جنوب الولاية إلى الديموقراطيين، بينما شمالها جمهوري، غير أن المعركة الحقيقية تدور في الوسط، حيث كثافة من البورتوريكيين الديموقراطيين والمتقاعدين الجمهوريين.
وهذا التوازن الديموغرافي هو الذين يجعل من مدينة "ذي فيلاجز" محطة واجبة في حملات الانتخابات الرئاسية الأميركية، وفي يسبتمبر، ألقى فيها مايك بنس مرشح دونالد ترامب لمنصب نائب الرئيس خطابا انتخابيا أمام مئات الأشخاص.
وكانت المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون تتقدم على ترامب بفارق 3.8 نقطة مئوية في فلوريدا في 21 أكتوبر، بحسب موقع "ريل كلير بوليتيكس" المتخصص، وهو فارق ما يزال من الممكن أن يتبدل بحلول موعد الانتخابات وينقلب لصالح الجمهوريين، مبدلا معه نتيجة الانتخابات.
ما زال الأميركيون يذكرون الجدل الذي جرى حول نتيجة الانتخابات الرئاسية عام 2000، حين حسمت فلوريدا النتيجة بفارق حوالى 500 صوت فقط وسط بلبلة عارمة وعملية أعادة فرز للأصوات، فانتصر جورج بوش على الديموقراطي آل غور.
- أشجار النخيل
- استاذ العلوم السياسية
- اصوات الناخبين
- الانتخابات الرئاسية
- القوائم الانتخابية
- جورج بوش
- حرب فيتنام
- رجل الأعمال
- أبيض
- أحوال
- أشجار النخيل
- استاذ العلوم السياسية
- اصوات الناخبين
- الانتخابات الرئاسية
- القوائم الانتخابية
- جورج بوش
- حرب فيتنام
- رجل الأعمال
- أبيض
- أحوال
- أشجار النخيل
- استاذ العلوم السياسية
- اصوات الناخبين
- الانتخابات الرئاسية
- القوائم الانتخابية
- جورج بوش
- حرب فيتنام
- رجل الأعمال
- أبيض
- أحوال